الصفحه ٣٢٥ : : (قالُوا رَبَّنا لا
تَجْعَلْنا مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ) [سورة الأعراف آية : ٤٧] وهم يعلمون أن الله لا
الصفحه ٤٦٢ : مقامه
، ومنه : (مَقامِ إِبْراهِيمَ) [سورة البقرة آية : ١٢٥ ، آل عمران : ٩٧] ، وأصله من الاستواء ، قوم
الصفحه ٤٧٦ : وموفور ، والقسط الحصة العادلة مأخوذة من
قولك أقسط إذا عدل ويقال قسط القوم الشئ بينهم إذا قسموه على القسط
الصفحه ٩٤ : ء ، والزجاج ؛ والمعنى أن اليهود أشركت بعزير ، والنصارى قالت : ثالث ثلاثة ،
فلهذا أنكرت التوحيد. [زاد المسير
الصفحه ١٦ :
دليل على أن
الأنام قرود
ولا خير في
قوم يذل كرامهم
ويعظم فيهم
نذلهم ويسود
الصفحه ٧٣ : والإتيان هاهنا بمعنى الدنو كقول
الشاعر :
وقيل المنادي أصبح
القوم أدلجوا
أي : دنا
الإصباح.
ومثله قوله
الصفحه ١٠٥ : ] ، وقوله : (أَهُمْ خَيْرٌ أَمْ
قَوْمُ تُبَّعٍ) [سورة الدخان آية : ٣٧] خرج مخرج التوقيف والتوبيخ ، قال
الصفحه ٢١٥ :
الخيانة (١)
الخيانة ترك
الوفاء للمؤتمن ، وأصله من النقص تخونه إذا تنقصه ، وبين الخائن والسارق
الصفحه ٢٥٥ : : امرأة سليطة إذا كانت كثيرة الصخب ، ويقال : ذهب سلطان الحر وسلطان البرد
أي : شدتهما ، وسميت القدرة على
الصفحه ٣٦٤ : ) [سورة البقرة آية : ٢٠٥] ، وقال تعالى : (إِذا دَخَلُوا
قَرْيَةً أَفْسَدُوها) [سورة النمل آية : ٣٤] ، وقال
الصفحه ٤٢٦ : رَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ) [سورة يونس آية : ٩٦] ، إلا قوم يونس.
ويكون على أن
يؤمن أهل قرية بأسرها ، حتى لا
الصفحه ٤٠٩ : سترها ،
والكافر الذي ليس فوق درعه ثوبا ، والزارع كافر ؛ لأنه يغيب البذر في الأرض ، وكفر
النعمة إذا لم
الصفحه ٨٠ : واشتريته إذا بعته ، وكذلك شريته إنما سمي المشتري والبائع باسم
واحد ؛ لأن كل واحد منهما يأخذ شيئا ويعطي شيئا
الصفحه ٣٤٠ : لظهوره
، وأعلام الشيء دلائله ؛ لأنها تدل بظهورها عليه ، والمعلم : الموضع المعروف.
وهو في القرآن
على
الصفحه ٤٢٩ : صوتا لا معنى له ، جعلوه أصلا في كل شيء لا معنى له ،
فقالوا : لغى فلان يلغوا ؛ إذا تكلم بكلام لا معنى له