الصفحه ٤٩٨ : سواء ؛
لأنه يقال : أنه لعلى هدى ، أي : على بيان.
الثالث : اللطف ، قال : (وَالَّذِينَ
اهْتَدَوْا
الصفحه ٣٣٥ :
الملائكة والإنس والجن ، واشتقاقه من العلم ؛ لأنه يقع على من يعلم ، ويصلح أن
يكون من العلامة ؛ لأن فيهم
الصفحه ١١١ : زيد غير راكب حال ، وجئتك غير يوم ظرف زمان ، أما من المكان
فطلبتك غير موضع ، وجاءني القوم غير زيد ، وما
الصفحه ٤٠٤ : ء ، وأقام الوزن سواه وعدله ، وقوم الثوب إذا ذكر ما يساويه
من الثمن ، وأقام بالمكان يرجع إلى هذا.
والقائم
الصفحه ١٨٦ : منها في قلب العصا حية ؛ لأن التحدي بالقرآن قد وقع على قوم كان صناعتهم
الكلام.
وكان السحر في
أيام موسى
الصفحه ٢٥٩ : على أنه
لا يعاقب بغير ذنب ؛ لأن العقاب بغير ذنب أقبح من الزيادة في العقاب.
ولا يسمى إيصال
العذاب
الصفحه ٣٠١ :
ذلك قولهم : العلوي الحماني ؛ فأما قول من قال أنه كان على دين قومه فخطأ ؛
لأن من يصلح للنبوة لا
الصفحه ٣١١ : إلى الأول ؛ لأن ذلك كان حلالا ، ويجوز أن
يكون المراد أنه طيب المطعم ، ومثله : (وَلَقَدْ بَوَّأْنا
الصفحه ١٥٣ : محمد بن يزيد يقول : حقيقته عندي : فسبحوا الله في
الصلوات ؛ لأن التسبيح يكون في الصلاة. وجملة : (وَلَهُ
الصفحه ٣٢٠ : .
__________________
وقيل : بل المراد إن
جزاء الطيرة منكم عند الله وهو العقاب ، والأقرب الوجه الأول لأن القوم أشاروا إلى
الصفحه ٣٢٣ : نَفْسَهُ) [سورة البقرة آية : ٢٣١].
فإن قيل : كيف
يظلم العبد نفسه ولم يقصد ضررها؟ قلنا : لأنه يقصد إلى ضرر
الصفحه ٤٤٢ : مَدًّا) [سورة مريم آية : ٧٥] ، أي : يمد له العمر ، وهو في ضلاله ويحسن منه ذلك ؛
لأن العبد يصل اختيارا وهو
الصفحه ٤٦٣ : الشاعر :
لو قلت ما في
قومها لم يت
يم لفضلها في
حسب ومشيم
وقد مر ذلك
الصفحه ١١٦ : الله عزوجل : " حَتَّى إِذا ساوى بَيْنَ الصَّدَفَيْنِ"
، أي : الجبلين ، أي : ردم طريقي يأجوج وماجوج
الصفحه ٢٨٤ : ء ، ولم يذكر أحد أن ترك تزويجهن محظور.
وأيضا فإن
الأيم إذا لم ترد التزويج لم يكن للولي إجبارها ، وأيضا