الصفحه ٤٩٥ :
القوم وجها قيل معناه أحسنهم حالا لأنّ حسن الظّاهر يدلّ على حسن الباطن وشركة
الوجوه أصلها شركة بالوجوه
الصفحه ٣١ : يكون
أصل الكلمة الجمع. فقيل للرجل : أمة ؛ لأنه يسد مسد الجماعة. والإمام : إمام ؛
لاجتماع القوم عليه
الصفحه ٣٢٩ :
وفي هذا دليل
على صحة نبوة محمد صلىاللهعليهوسلم ؛ لأنه خبر وقع مخبره على ما أخبر به ، ومثله
الصفحه ٤٢٠ :
الكلمة (١)
اشتقاق الكلمة
من الكلم ، وهو الجرح لأن تأثير الحروف في مخارجها وفي السمع كتأثير
الصفحه ٥٠٨ :
اليد (١)
أصل اليد يدي
والدليل على ذلك قولهم : أيد لأن قولهم أيدا فعل وأفعل جمع فعل ، مثل : فلس
الصفحه ٤١٣ : بمعنى أنه سيد مالك الأشياء ؛ لأن سيد القوم كبيرهم ،
ويجوز أن يسمى بذلك ؛ لأنه لا مثل له ، وكذلك تسميتنا
الصفحه ١٧٢ : : لأنه مضاف إلى مؤنث ، وهي في
المعنى أيضا حسنة أو درجة فأنت على المعنى ، وأراد بذكر العشر التكثير ولم يرد
الصفحه ٣٦٧ : ؛ أن
الفرض الذي له تأثير وأصله من الجزء ، وليس للواجب تأثير لأنه من السقوط ، يقال :
وجب الحائط ؛ إذا
الصفحه ١٠٧ :
الإذن (١)
أصله من العلم
، أذنت الشيء إذا علمته ، وآذنته غيري أي : أعلمته ، وفي القرآن : (فَقُلْ
الصفحه ٢٠٥ :
الخسران (١)
أصله النقصان ،
ومنه قيل للتاجر : إذا وضع أنه خسر ثم كثر حتى ، قيل لكل من سعى في شي
الصفحه ١٥٢ :
سبحان من علقمة الفاخر
وقال قوم : تأويله عجبا له إذا يفخر.
وهذا قريب من ذاك لأنّه تبعيد له من
الصفحه ٤٠٧ : : ٨٣] ، أي : اجعلنا ، ويجوز أن يكون
فاكتبنا مع الشاهدين في اللوح المحفوظ ؛ لأن كل شيء يفعله الله مكت
الصفحه ١٥٨ :
، فقيل لهم : اذهبوا إليهم فإنكم تغلبونهم ، وأعمل إن في القوم وجعل الجبارين من
صفتهم ؛ لأن فيها ليس باسم
الصفحه ٧٢ : ٤٤].
السادس : بمعنى الشيء ، قال : (وَإِذا قَضى أَمْراً) [سورة البقرة آية ١١٧]. أي : إذا أراد إحكام
الصفحه ٥١ :
ثم استعمل في
الإخلاص ، فيقال : أسلم الرجل إذا أخلص لله ، وسلم الغلام في صناعة كذا إذا أخلصه
لها