الصفحه ٤٥ : أمرة
: مباركة على زوجها.
وأمر الشّيء والقوم : كثروا ؛ أمارة
وأمرا ؛ فهو أمر ، وكذلك إذا ولدت نعمهم
الصفحه ٢٩٤ : العسل
إذا غلظ تشبيها بالجليد ، وضريبة الإنسان : خليقته لأنها ثابتة له لا يكاد يزول
عنها ، والضرب في
الصفحه ٣٠٠ : الظَّالِمِينَ) [سورة إبراهيم آية : ٢٧] يعني : أنه يسميهم ضالين ، كما تقول : جهلته إذا
سميته جاهلا.
الثاني
الصفحه ٤٠٠ :
يذكرون الله إذا لقوا المؤمنين فذكرهم له قليل بالإضافة إلى ذكر المؤمنين له ؛ لأن
المؤمنين يذكرونه على كل
الصفحه ١٦٧ :
الجدال (١)
أصله من الجدل
، وهو الفتل ، يقال : جدلت الحبل جدلا إذا فتلته ، وهو مجدول ، وأصل
الصفحه ٣٥٢ : الأمير ؛ لأنه يؤمر فيه بما يعمل
به ، والعهد : الضمان الذي يوجبه الضامن على نفسه ، والعهد : المودة ، وقيل
الصفحه ١١٤ : الراجز :
لو قلت ما في
قومها لم
تيثم يفضلها
في حسب وميسم
أي : لو قلت ما
الصفحه ١٤٧ :
الخشية ؛ لأنه إذا قال :
__________________
(١) (ت ق ي) : رجل تقيّ أي زكيّ وقوم أتقياء وتقي يتقى من
الصفحه ٥٦ :
عليك أي تغطّيه لأنّها تحت الغيث ، فهي تستره عنك. وجاء القوم جماء الغفير أي
بلفهم ولفيفهم والغفر : ولد
الصفحه ٣٣٨ :
العمى (١)
أصل العمى من
الستر ، ومنه قيل : السحاب العماء ؛ لأنه يستر السماء ، وعمي الرجل ؛ كأنه
الصفحه ٢٩٧ : وليس
بالوجه.
وذكر أن الضر
أبلغ من الضر ؛ لأنه عدل عن صيغة المصدر للمبالغة وهذا أجود. وأصل الكلمة
الصفحه ٧٦ : في بطن
الأرض ، وسمي الرعدة أرضا من الأرضة ؛ لأنها إذا وقعت في الخشبة أكلتها فخفت فسميت
الرعدة أرضا
الصفحه ٢١٩ :
الدعاء (١)
أصله الطلب ،
يقول : دعا إلى الشيء ، أي : طلب المصير إليه ، وادعى على فلان حقا ؛ لأنه
الصفحه ٣٩٧ : الله تقديرا. وإذا وافق
الشيء شيئا قيل : جاء على قدره. والقدريّة : قوم يكذبون بالقدر. [العين
: قدر].
الصفحه ٦٥ : يجوز أن
يسمى الله مستطيعا ؛ لأنه من قولك : انطاع له الفعل بعد أن لم يكن كذلك ، وهذا لا
يجوز على الله