الصفحه ٢٣١ : تبالون ، وقال أبو ذؤيب :
إذا لسعته النّحل لم يرج لسعها
وخالفها في بيت نوب عوامل
الصفحه ٢٨٦ : بجمع ،
والقياس : أصرطة ، وسرط ، وأصل الصاد فيه سين ؛ من قولهم : سرطت الطعام ؛ إذا
أسرعت بلعه ، وذلك أن
الصفحه ٢٨٧ : على ذلك أصل الكلمة وما يتصرف منها ، مثل : السرطراط وسرطته ؛ إذا أسرعت بلعه
لسهولته.
الصفحه ٣١٩ : ؛ والمراد أنهم إذا تشاءموا بشيء
أصابهم على ما قال النبي صلى الله عليه : " البلاء موكّل بالمنطق" (١) ، ومثله
الصفحه ٣٤٣ : ، واستعز الشيء إذا قوي واشتد.
__________________
ـ أي : أخذته العزّة ، والحمية عن قبول
الوعظ للإثم الذي
الصفحه ٣٤٧ : نَقُولُ وَكِيلٌ) [سورة القصص آية : ٢٨] أي : لا اعتلال ولا حجة علي ، ويجوز أن يكون بمعنى
إلي إذا قضيت ذلك
الصفحه ٣٨١ :
بعذاب الله. والمراد أنه إذا أصابه أذى من الناس لسبب إيمانه جزع منه ، كما
يجزع من عذاب الله ، يحث
الصفحه ٣٨٧ : إذا قصر ، قال أبو مسلم : ولا تجيء يأتلي في اليمن ، إنما يقال فيها
إلى يولي ، والأول قول جميع المفسرين.
الصفحه ٤٤٣ : : (وَإِذَا الْأَرْضُ
مُدَّتْ) [سورة لانشقاق آية : ٣] ، قالوا : معناه وألقى ما على ظهرها من الجبال حتى
استوت
الصفحه ٤٨١ : لكم ، قال مجاهد : كانوا إذا جل دينهم وصادفوا
المديون معسرا أزادوا فيه وأنظروه فأمره الله بالإنظار
الصفحه ٤٩٣ : الكلمة القرب ، ومنه ولي الشيء يليه إذا قرب منه.
الثاني : الصاحب ، قال الله : (وَلَمْ يَكُنْ لَهُ
الصفحه ٥٠٦ : وجه آخر ، وهو أن الذي حملناه من الميزة يسير في جنب ما
تحملنا إذا نفذ معنا أخونا ، وقوله : (وَنَزْدادُ
الصفحه ٥٠٩ : : ٧٣] أي : يعطيه من يريده إذا كان يصلح له ، وقيل :
الفضل هاهنا النبوة ، وقيل : هو الإحسان والنعمة
الصفحه ٥١٠ : الحاصل عن نظر واستدلال ولهذا لا يسمّى علم
الله يقينا ويقن الأمر ييقن يقنا من باب تعب إذا ثبت ووضح فهو