الصفحه ٥٠٣ :
الباب الثامن والعشرون
في ذكر لا
لا (١)
إذا أدخلتها
على نكرة رفعتها ونونتها ونصبتها بلا
الصفحه ٨ : ء (١).
__________________
(١) قال أبو هلال
العسكري في كتابه هذا : وقيل : يعني : السلطان ، وإنما تجب طاعة السلطان إذا كان
محقا.
وقال
الصفحه ١٣ : اسمه ، واسم أبيه اسم أبيه ، وهو عسكري
أيضا ، فربما اشتبه ذكره بذكره إذا قيل الحسن بن عبد الله العسكري
الصفحه ١٧ :
دار إذا جاءت
الآمال تعمرها
جاءت مقدمة
الآجال تخربها
أراك تطلب
دنيا لست
الصفحه ٤٢ :
الاعتداء
أصله تجاوز
الحد ، ومنه قيل : عداء جاوزه إذا جاوز قدره ، وسمي العدو عدوا لتجاوز حد
الصفحه ٥٣ : أنه مصدق لأوليائه ، وتصديقه لهم تسكين عباده إلى قولهم
، ويقال : آمنت لرجل إذا صدقته ، ومنه قول الشاعر
الصفحه ٦٦ : ، أي : ملؤها ، وطاع له الشيء إذا أتاه
طوعا ، وقيل : طوعت : له أطاعته وتابعته ، وقرئ : فطاوعت
الصفحه ٧٧ : ، وأصله من الرغام وهو التراب. ويقال : راغمته إذا هاجرته
وعاديته ولم لا تبال رغم أنفه أم لا.
الرابع : أرض
الصفحه ٩٩ : يتحير في
بطلانه ، وأصله من قولهم : بهت الرجل إذا تحير ، وقال الله : (فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ) [سورة
الصفحه ١٠١ : ) [سورة البقرة آية : ٢٢٣] إذا لا تعبر عن الدبر بالحرث ، ويكون المعنى من
أين في قولك : أنى لك هذا ، أي : من
الصفحه ١٣٣ : ؛ كانوا إذا حرموا لا يأقطون الأقط
، ولا يأكلون السمن ، ولا يدخلون البيوت من أبوابها ؛ ولكن من ظهورها
الصفحه ١٤٨ :
أنا ربكم ، فقد أخبر أنه القادر عليهم ، وإذا كان كذلك فينبغي أن يخشى عقابه
، ولا يعصى ، ويرغب في
الصفحه ١٧٦ : : (مِنَ اللهِ) [سورة آل عمران آية : ١١٢] ، أي : من أولياء الله.
ويجوز أن يكون
عنى قولك لمن تعاهده إذا
الصفحه ٢١٨ : لِيَأْخُذَ
أَخاهُ فِي دِينِ الْمَلِكِ) [سورة يوسف آية : ٧٦] ، أي : في طاعته ، وقد دان الناس لملكهم إذا أطاعوه
الصفحه ٢٢٢ : : (وَالَّذِينَ إِذا فَعَلُوا فاحِشَةً
أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ