الصفحه ٤٧٢ : : (وَأَقْوَمُ قِيلاً) [سورة المزمل آية : ٦] ، لأنه لا يشغلك شيء فيعرف صواب ما يقول ، وفي
النهار عوارض تشغلك عن
الصفحه ٤٨٦ : إضاءة واضطراب وقلّة ثبات. منه النور والنار ، سمّيا
بذلك من طريقة الإضاءة ، ولأنّ ذلك يكون مضطربا سريع
الصفحه ٥٠٤ :
يَقْدِرُونَ
عَلى شَيْءٍ مِنْ فَضْلِ اللهِ) [سورة الحديد آية : ٢٩] فإن ذلك عندنا غلط ، ومعناه لأن
الصفحه ٣٧٦ : من رزق.
الرابع
: التخلية ؛
قال الله : (حَتَّى إِذا فُتِحَتْ
يَأْجُوجُ وَمَأْجُوجُ) [سورة الأنبيا
الصفحه ٤٨٤ : كَيْفَ نُنْشِزُها) [سورة البقرة آية : ٢٥٩] أي : ترفع بعضها على بعض حتى تستوي القامة ، فكأن
المرأة إذا
الصفحه ٤٨٥ : الله : (وَإِذا قِيلَ انْشُزُوا فَانْشُزُوا) [سورة المجادلة آية : ١١] أي : إذا قيل لكم : انهضوا فانهضوا
الصفحه ٥٠٢ :
الهلاك (١)
يقال : هلك
الرجل إذا وقع في أمر شديد وإذا مات أيضا ، والمستقبل يهلك بالكسر ولا يجوز
الصفحه ٧ : ].
الثالث
: وقت الوعيد ،
قال : (حَتَّى إِذا جاءَ
أَمْرُنا) [سورة هود آية ٤٠]. أي : حضر وقت وعيدنا.
الرابع
الصفحه ٢٧ : شاعر وجمع بين اللّغتين
:
إذا الأمّهات قبحن الوجوه
فرجت الظّلام بأمّاتكا
الصفحه ١١٧ : ، فيقال ، إذا صار كذلك : قد استوى
الرّجل. ومنها استقامة ما كان فيه أود من الأمور والأسباب ، يقال منه
الصفحه ١٣٢ : الشيء عرضتي ، إذا كنت لا تزال معرض له ، وهو عرضة للناس ، إذا كانوا لا
يزالون يقعون فيه ، والناقة عرضة
الصفحه ١٩٧ : ، قال الله : (وَلا عَلَى الَّذِينَ
لا يَجِدُونَ ما يُنْفِقُونَ حَرَجٌ إِذا نَصَحُوا لِلَّهِ وَرَسُولِهِ
الصفحه ٣٢٨ : ) [سورة الزخرف آية : ٣٣] أي : يرتقون ، والمعارج : الدرج ، يقال : أعرج
الملك إذا صعد ، وعرج إذا نزل ، وقال
الصفحه ٣٨٣ :
الفرح (١)
انفتاح القلب
بما يلتذ ، وقيل : هو لذة في القلب أعظم من ملاذ الحواس ، ورجل فرح إذا
الصفحه ٤١٨ : كَرَّمْتَ عَلَيَ) [سورة الإسراء آية : ٦٢] ، أي : فضلت ، وقال : (إِذا مَا ابْتَلاهُ رَبُّهُ
فَأَكْرَمَهُ