الصفحه ٣٩٦ :
وفي هذا دليل
على أنه لم يقض الكفر ؛ لأنه ليس حق فقد قال : (وَيَقْتُلُونَ
الْأَنْبِياءَ بِغَيْرِ
الصفحه ٤١٤ :
١١] ، أي : معظم هذا الإفك ، ومنه الكبر من السن ؛ لأن صاحبه يعظم في
الصدور ، فأما الكبر فأعجمي
الصفحه ٤٢٣ :
: ما يلبس واللبس المصدر ، وسمي الخلط لبسا لأن وجه الصواب مستمر معه ، وأصل اللبس
الستر ، واللبوس مثل
الصفحه ٤٢٤ : ، وأشير به إلى الصوف ، وبالأول
إلى الكتان والقطن ، وقيل : هو لباس الصلاة ، لأن الصلاة أحق ما يسمى بالتقوى
الصفحه ٤٧٠ : في العذاب ، وجعله نسيانا ؛ لأنه
جزاء بالنسيان ، وهو ترك العمل للقاء ذلك اليوم ، وليس هو خلاف الذكر
الصفحه ٤٧٥ : أَخِيهِ شَيْءٌ) [سورة البقرة آية : ١٧٨] ، يدل على أن المراد القتلى من المؤمنين ، لأن
الكافر لا يكون أخا
الصفحه ٤٨٩ : المزمل آية : ٩] وهو يرجع إلى الحفظ ؛ لأن رب الشيء يحفظه.
__________________
(١) (وك ل): (الوكيل
الصفحه ٤٩٤ : ذلك ؛ لأنه يفعل ما يريده.
السادس : بمعنى الناصر ، قال الله : (إِنَّما وَلِيُّكُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ
الصفحه ٤٩٧ : في المصدر ، فقالوا : في الدين هدى وفي الطريق هداية
، وسمي الهدي هديا ؛ لأنه تقدم للنحر ، والهدية تقدم
الصفحه ٥٠٠ : الاستفهام لغير الاستفهام إلا الألف وأم لا تدخل على الألف ؛ لأنها
الأصل ويدخل على هل ؛ لأنها قد تكون لغير
الصفحه ١٣٦ : مستبعل ،
وامرأة مستبعل ، إذا كانت تحظى عند زوجها ، والرّجل يتعرّس لامرأته يطلب الحظوة
عندها. والمرأة
الصفحه ٢٧٤ :
الشيع
أصلها من
العموم ، ومنه شاع الخبر ؛ إذا فشا فعرفه كل أحد ، ولك سهم شائع في الدار وشاع ؛
أي
الصفحه ٣٨٦ : ] ، أي : لو لا لطفه وتوفيقه لم تكونوا أزكياء.
والخطاب للمؤمنين
وإذا فعل الإنسان ما يرضى به عنه سمي
الصفحه ١٢ : ، فاتفقا في الاسم واسم الأب والنسبة والعلم
وتقاربا في الزمان ولم يفرق بينهما إلا بالكنية لأن الأول أبو أحمد
الصفحه ٢٩ : ، لا لمخافة النسيان ؛ لأن النسيان لا يجوز على الله.