الصفحه ١١٣ :
كأنه قال : لا
يبقى إلا الفتى وليس باستثناء ؛ لأن الفتى ليس من التخيل والمراح ، وأما قوله
تعالى
الصفحه ١١٥ : أن تكون بلغت إليها ولم تدخلها ، وجائز أن تدخلها ولم
تجاوزها ؛ لأن إلى غاية وما بعده شيء فليس بغاية
الصفحه ١٤٣ : يجزه الزجاج ، إلا أن
التاء عوض عن ياء الإضافة ، وقال علي بن عيسى : هو جائز ، لأن العوض لا يمنع من
الحذف
الصفحه ١٦٨ : سُلْطانٍ أَتاهُمْ) [سورة غافر آية : ٣٥] ، لأن الجدال بها هو الصحيح ، والجدال فيها رد ودفع.
الرابع : المرا
الصفحه ١٧٣ :
وإنما المراد
أنه يكلف عباده ويأمرهم وينهاهم ، لأن الابتلاء والامتحان هو الأمر والنهي ، فسمى
الله
الصفحه ١٧٤ :
فيها المباح ؛ لأن الحسنة مرغب فيها ولا يجوز أن يرغب في المباح ؛ لأن ذلك قبيح ،
والمباح حسن وليس بحسنة.
الصفحه ١٧٧ : الحسنى العدة الحسنة ، وهم المؤمنون لأن الله وعدهم أحسن
العدة.
__________________
(١) قال الرازي
الصفحه ٢١٦ : سمى الله طعيمة خائنا في هذه الآية ، وقيل : للدهر خؤون ؛ لأنه يأتي
بأحداثه من حيث يؤمر.
وذكر في
الصفحه ٢٢٤ : : ٢٣٩] ، والصحيح أنه أراد تمام الصلاة مع الذكر فيها ؛
لأنه تعالى قال في أول الآية : (فَإِنْ خِفْتُمْ
الصفحه ٢٥٧ :
كلاما حسنا ، لأن القول هو الكلام ، وليس زيد هو القول ، ورفع السّلام
الأخير ، كأنه قال حين أنكرهم
الصفحه ٢٦٦ :
يَشاءُ) فائدة ولا يجوز أن يكون ما دون الشرك لا يكون كفرا ،
لأن الشرك والكفر في أسماء الدين واحد
الصفحه ٢٧٨ : : ٨] جاء في التفسير أنه أراد المهاجرين خاصة ؛ لأن الآية
نزلت فيهم ، وذكر بعدهم الأنصار.
الثالث
الصفحه ٣٢٦ : النقصان ؛ لأن السارق ينقص مال المسروق ، ويجوز أن يكون سمى الله
السارق ظالما لأنه يدخل الضرر على من لا
الصفحه ٣٣٦ : قول أكثر المفسرين ، وإنما ذكر هؤلاء : (وَهُوَ رَبُّ كُلِّ شَيْءٍ) [سورة الأنعام آية : ١٦٤] لأن الأقل
الصفحه ٣٧٣ : متضمن ، كما قيل : دخل عمرو في العلم وفي الصلاة ،
وقالوا : في يد فلان الضيعة ؛ وإنما قيل هذا لأن ما أحاط