الصفحه ٣٩١ :
القوة (١)
أصلها التعاون
، ومنه قوي الحبل ، لأن كل واحدة منها تعين الأخرى ، وكل طاقة من الحبل
الصفحه ٤٠١ : البقرة آية : ٨٨] ، أي : لا يؤمنون ولا يشكرون أصلا ؛ لأنه في صفة
الكفار ، والعرب تقول :
قلّت حيلتي في
الصفحه ٤١٥ :
الله رفيع ؛ لأن الرفيع مختص بعلو المكان والعلي مشترك بين علو المكان وعلو
الشأن ، ومن جهة القدر
الصفحه ٤٢٧ :
لمّا ولما
لما تكون بمعنى
لم وبينهما فرق ، ويدخل فيه الألف للتوكيد ، وإذا كان مخففا كان بمعنى
الصفحه ٤٩١ : الكتاب
وأوحيته إذا كتبته ؛ لأنك تشير بالكتابة إلى المعاني التي تريدها ، وهو بمعنى
الإلهام ، وبمعنى
الصفحه ٢٢٩ : ، وقيل : الراحة ، لأن
العيش يطيب معها ، والطيب في الأصل فيما يستنشق ، وإنما قيل : طيب النفس بالبذل
الصفحه ٦٠ : ؛ لأن الذي قدر على الإبتداء قادر على الإعادة.
وأولها : (هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ طِينٍ)(١) [سورة
الصفحه ١٢٥ : معنى قولك : اكتف بزيد ، لأن معنى قولك : حسبك هذا ، أي : اكتف به ،
وأحسبني الشيء : كفاني. وسنتكلم في ذلك
الصفحه ١٩١ : حائلة
اللون ، وسمي الحياء حياء ؛ لأن اللون يحمر معه ، والحمرة لون الحياة ؛ وسمي الحي
من القرب ؛ لأن
الصفحه ٤٠٦ : : ١٧٩] ، أي : فرض ، وإنما جعل الفرض كتبا ؛ لأنه فرضه في
الكتاب وهو في القرآن ، ومثله : (كُتِبَ
الصفحه ٤٧٤ : ؛ لأن ما يخفيه الإنسان يخفيه في نفسه ؛ فأخرج الكلام على العرف ، ويجوز أن
يكون المعنى تعلم غيبي ، ولا
الصفحه ٤٨٧ : ليس بنور على
الحقيقة ؛ لأنه خالق الأنوار ، ولو كان الله نورا على الحقيقة لما أظلمت الدنيا
أبدا ؛ لأن
الصفحه ٣٣ : هذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً
واحِدَةً)
، : (أُمَّتُكُمْ) رفع ؛ لأنه خبر هذه ، المعنى : أن هذه أمتكم في حال
الصفحه ٨١ :
وأصله من الخير
كأنك تؤثر خير الشيئين عندك ، وقالوا : لهو الحديث الغناء ؛ لأنه يلهي عن الذكر
الصفحه ١٠٨ : رحمهالله : هداهم بإذنه أي : هداهم فاهتدوا بإذنه ؛ لأن هدايته
فعله ، والله لا يفعل بإذن فحذف فاهتدوا لدلالة