الصفحه ٢٠٤ : : يعني
: في النشوز ؛ لأنها إذا نشزت لم يكن على الرجل جناح في أخذ ما افتدت به نفسها منه
ليطلقها ، وفي
الصفحه ٢٦١ : السحاب
إلى الأرض ، وأسبلت الستر إذا أرخيته فامتد من علو إلى سفل ، والسبيل في القرآن
على ثلاثة عشر وجها
الصفحه ٢٦٩ : : (فَكَيْفَ إِذا جِئْنا مِنْ كُلِّ
أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ) [سورة النساء آية : ٤١] ، وقال : (وَنَزَعْنا مِنْ
كُلِّ
الصفحه ٣٧١ : ء ، والشاهد قوله تعالى : (وَإِذا فَعَلُوا
فاحِشَةً قالُوا وَجَدْنا عَلَيْها آباءَنا) [سورة الأعراف آية : ٢٨
الصفحه ٤١٢ : : صارت ، وحقيقة المعنى أنها تصير كذلك ،
ويجوز أن يكون معناه أنه إذا كان يوم القيامة صارت كذلك ، وهذا هو
الصفحه ٤١٧ : يكذبونني لأني
أنا المخبر لك ، وقيل : (لا يُكَذِّبُونَكَ) [سورة الأنعام آية : ٣٣] ، بحجة ، بل هو جحد ومكابرة
الصفحه ٤٦٨ :
النار
أصل النار
والنور واحد ، والألف في النار أصلها واو ، ولذلك يقال : تنورت النار إذا أبصرتها
الصفحه ٦ :
وضعف لأنه لو
أريد هذا لكان الجمع في الألفاظ المشتركة ، وهم يذكرون في تلك الكتب اللفظ الذي
معناه
الصفحه ٣٨ : ؛ لأنها تجتمع فيها ، والاتخاذ : أخذ الشيء لأمر يستمر.
واستعمل في
القرآن على ستة أوجه :
أولها : القبول
الصفحه ٣٩ : ، لأن الله جل ثناؤه أتبع ذلك تعليمه
نبيّه صلىاللهعليهوسلم
محاجّته المشركين في الكلام ، وذلك قوله
الصفحه ٧٤ : ؛ لأن فعلت
بالتثقيل من فعلت بالتخفيف مثل : ضربت وضربت ، قال المبرد : ولا تكون ذلك من أمرت.
السادس
عشر
الصفحه ١١٩ : نَشْرَحْ لَكَ
صَدْرَكَ) ، قوله : (وَوَضَعْنا عَنْكَ
وِزْرَكَ) [سورة الشرح آية : ٢] ؛ لأن لم عامله لا يقع
الصفحه ١٤٠ :
وقال الفراء :
وإنما امتنعوا أن يقولوا في جواب الجحود نعم لأنه إذا قال الرجل لصاحبه : أمالك
علي شي
الصفحه ١٨٨ :
والمراد
بالإملاء لإشهاد على نفسه بما حصل على الصغير ، والضعيف العقل لولايته عليهما ؛
لأن الشهادة
الصفحه ١٨٩ : جميلا وأعطى حسابا
أي أعطى ما كفى والوجه الثاني : أن قوله
: حسابا مأخوذ من حسبت الشيء إذا أعددته وقدرته