الصفحه ٣١٤ : دون غيرهم ممن تنصر وتهود من العرب والعجم ، وليس
كذلك لأن هذا اسم لمن ينتحل التوراة والإنجيل ويظهر
الصفحه ٣٢١ : غير موضعه ، ومنه : ظلم السقاء إذا شربه قبل أن يروب ، وقال الشاعر :
هزّت الشّقاشق ظلامون للجزر
أي
الصفحه ٣٤٤ : وَإِمائِكُمْ) [سورة النور آية : ٣٢] وإنما جاء كذلك لأنه وقع مع إمائكم فازدوج ، ويقال :
عبيد الله ، وعباد الله
الصفحه ٣٤٦ : انتهى منهم عن الكفر فلا عذاب عليه ؛
وإنما هو على من ظلم نفسه بإقامته على الكفر ، وسمي العذاب عدوانا لأنه
الصفحه ٣٤٩ : الأنبياء يذنبون ؛ لأنه إذا لم
يكن ذنب لم يكن عفو ولكن ذنوبهم صغائر.
الصفحه ٣٩٣ :
القضاء (١)
الحتم ، ومنه
أصله ، قيل القاضي لأنه يحتم على الناس الأمور ، ثم قيل : لكل شيء الحتمة
الصفحه ٤٤١ : ؛ لأن البرد بعض الجبال التي في السماء ،
والثالثة لتبيين الجنس إذا كان جنس تلك الجبال البرد.
الصفحه ٤٤٨ : ؛ لأنه
يضعف الجسم ، ومنه قيل : مرض في القول إذا ضعف قوله ، والتمريض القيام على المريض.
والمرض في
القرآن
الصفحه ٤٥٨ : : (وَإِذا قِيلَ لَهُمُ
اتَّقُوا ما بَيْنَ أَيْدِيكُمْ وَما خَلْفَكُمْ) [سورة يس آية : ٤٥] ، يعني : عذاب
الصفحه ٤٦٥ : واشتقاقه من الأنس ، خلاف الوحشية ، لأن
بعضهم يأنس ببعض ، والناس جماعة لا واحد لها من لفظها ، وواحدها إنسان
الصفحه ٤٦٧ :
العموم عن ظاهره بغير دليل يجاز في هذا لأن علمه ، وإن كان محيطا بالأشياء كلها ،
فقد يجوز أن يخبر عن بعضها
الصفحه ٤٧٩ : ينتج هذا الجمع إذا كان اسما للجمع ، فهو حقيقة
في الوطئ ؛ لأنه هو الجمع حقيقة دون العقد.
الصفحه ٧١ : فيما يريدون العمل عليه ؛ لأن مثل
ذلك الأمر لا يتنازع وإنما يتنازع القول فيه.
الثالث : وقت الوعيد
الصفحه ١٦١ : حَرَجاً) [سورة الأنعام آية : ١٢٥] أي : يخلي بينه وبين ما يخرج به صدره من الكفر ؛
لأن مع الإيمان ثلج الصدور
الصفحه ١٦٤ : لِلسَّلْمِ
فَاجْنَحْ لَها) [سورة الأنفال آية : ٦١] ، وسمي الإثم جناحا ، لأنه ميل إلى هوى النفس ،
وجنح الليل