الصفحه ٣٥١ :
فقد تركتك ذا
مال وذا نشب
لأن المال إذا
لم يفيد فإنما يعني : به الماشية أو الصامت والنشب : ما
الصفحه ٥٩ : يحتبس الآجل من البقر بعضه على بعض حتى يجتمع.
وآجل عليهم شرا
: إذا جناه ؛ لأنه حبسه عليهم لإلحاقه بهم
الصفحه ١٠٢ : عمرا أي
: كل واحد منهما أهل أن يضرب وأنت مخير في واحد لا تزيد عليه ، وكذلك إذا شك
المخير فقال : جاءني
الصفحه ١٤١ : ، وهو : الرجوع ، يقال : آل الشيء ؛ إذا رجع ، وأول الكلام تأويلا ، إذا رده
إلى الوجه الذي يعرف منه معناه
الصفحه ١٥١ : حقي ،
واستوفيته ، إذا أخذته بتمامه ، ومعنى توفي الله الأنفس : قبضها عند تمام آجالها ،
وقد وفيت الرجل
الصفحه ٢٣٩ : في التزيين ، فيقال : زخرفت البيت إذا زينته ، وزخرفت القول إذا زورته
وحسنته ، وسميت أنوار الربيع زخارف
الصفحه ٢٩٣ : ، ويقال مكان ضاح ؛ أي : بارز ، وضواحي المدينة : ظواهرها ، وضحى الرجل
يضحي إذا برز للشمس ، وفي القرآن : (لا
الصفحه ٣٠٣ : : البعد ، يقال : طهرت الشيء وطهرته ؛ إذا أبعدته ، وسمي الطهور طهورا لأنه
يبعد الفاحشة عن الجسد وغيره
الصفحه ٣١٣ : ء وأخذ فهو من طعام البحر ، وقيل : هو ما سقاه البحر فنبت فهو طعام البحر
لأنه ينبت عن مائه
الصفحه ٣٦١ :
الغيب
أصل الغيب
الستر ، وغيبت الشيء في التراب ؛ إذا سترته فيه ، والغيب : ما استتر عنك ، وأصله
الصفحه ٣٧٠ :
الفاحشة (١)
أصلها المبالغة
في القبح ، ومنه قيل : أفحش الرجل ، وفحش في الكلام إذا أقذع ، والاسم
الصفحه ٣٧٢ :
الفرار (١)
أصله من الخفة
والسرعة ، ومنه قيل : رجل فرفار إذا كان خفيفا كثير الكلام ، والفرفار
الصفحه ٤٣٠ : باليمين عن فعل مباح أو يقدم على
فعل محظور ، وعند الكوفيين : أن الغموس لا كفارة فيها ، لأنها يمين ولا يترقب
الصفحه ٥١١ :
اليمين (١)
أصلها القوة ،
وقيل : اليد اليمنى لقوتها على اليسرى ، واليمين القسم ؛ لأنه قوة لدفع
الصفحه ٦٨ : :
الخطاب للكفار يريد أن هؤلاء الذين اتخذتموهم آلهة إذا سئلوا هل كان عبادتكم إياها
بدعاء منكم لها