الصفحه ١٨٥ : الدليل
على الثقة فيما طريقه العلم والقوة فيما طريقه غالب الظن.
والحق أعم من
الأصلح ، لأن الأصلح حق وإلا
الصفحه ١٩٤ : ، ومنه
حان الشيء إذا قرب ، والحائن الذي قرب أجله ، والاسم الحين.
والحين في
القرآن على أربعة أوجه
الصفحه ٢٠٣ : ؛ لأن العلم
يبقى بعد ذهاب الخوف. وأصله من النقصان ، ومنه قيل : خوفت الشيء إذ أنقصته ،
ودينار مخوف ناقص
الصفحه ٢٠٦ : ، وأختلق
الكلام إذا زوره وقدره ، ورجل مختلق ، حسن القامة ، قد قدر تقديرا جميلا وشيء أخلق
أملس لأنه أحسن
الصفحه ٢٤٣ : ) [سورة الرعد آية : ٣].
وكل ذلك بمعنى
الصنف ، ودخل اثنين تأكيدا ، ويجوز أن يقال : أنه دخل ؛ لأن الزوج في
الصفحه ٢٥٦ : وخليفة الله ، ويجوز أن يكون أراد بالسلام الأمن من الخوف ، لأن موضوع
السّلام لذلك.
الثاني
: الخير ، قال
الصفحه ٢٧١ : ، وهذا موكول إلى الاجتهاد ؛
لأنه قد يجوز أن يكون المرضي عندك غير مرضي عند غيرك.
وقال أبو يوسف
: إذا سلم
الصفحه ٤٠٣ : إذا صار قيلا ، واقتال شرب قيلا ، وكل
ما يجيء بعد القول فهو مرفوع إلا أن يكون من القول ، تقول : قلت
الصفحه ٤٥٠ : يحتاج إليه من زيادة النفقة والمهر تزوج الإماء ؛ لأن مهرهن أقل
ونفقتهن على مواليهن ، وسميت الحرة محصنة
الصفحه ٥٠ : ، فقيل :
أسلم الرجل واستسلم إذا خضع وتواضع ؛ لأن مع الخضوع سكون الأطراف ، ومنه قوله
تعالى : (وَلكِنْ
الصفحه ٨٦ : العين وهو من
قولك : عنته إذا أبصرته واختار لهم الربوة ؛ لأنها أبعد من اللثق وما يكون فيها من
الما
الصفحه ١٢٣ :
لأن الأشياء تتبين بها وتصح وجوهها عند العالم. وقال : (وَجَعَلْنا آيَةَ النَّهارِ مُبْصِرَةً) [سورة
الصفحه ١٦٥ : ومجهوده ، إذا بلغ أقصى قوته.
والأرض الجهاد
اليابسة لأن الرجل لا يحفرها إلا إذا بلغ مجهوده ، والمجهود
الصفحه ٢٦٢ : الْفاحِشَةَ) [سورة النساء آية : ١٥] ، ولم يذكر الذكور ؛ لأنه معلوم أن حد الزناة مثل
حد الزواني فاكتفى بذكر أحد
الصفحه ٢٧٢ : ء ؛ ألا ترى أنه لا يجوز لك إذا قيل لك : أي : الناس أصدق؟ أن تقول
جبريل ؛ لأن جبريل ليس من الناس ، ولو لم