الصفحه ٣٦٩ : ، قلنا : الظاهر
يقتضي وجوبها على المتقين ، وإذا وجبت عليهم وجبت على غيرهم ؛ لأن أحدا لا يفرق
بين المتقي
الصفحه ٤٥١ : ] ، ولم يذكر البرد ، لأنها إذا وقت الحر وقت البرد ،
وخص المحصنات بالذكر لأن ذلك اتسع ، وأكثر أهل التفسير
الصفحه ٣٢٧ :
الظهور وما يتصرف منه (١)
قد ذكرنا أن
أصله من العلو ، يقال : ظهر فوق البيت إذا علاه ، وقال
الصفحه ٦١ :
ماراه إذا استخرج ما عنده بالمناظرة ، وامترى امتراء إذا استخرج الشبه الموجبة له
، ونظيره : (وَيُرْسِلُ
الصفحه ٤٧١ :
النشوء (١)
أصله الابتداء
ومنه نشأت السحابة ؛ إذا ابتدأت ترتفع من الأفق ، وهو نشوء حسن ، والنشو
الصفحه ٣٠ : : بطريق واضح تمرون عليها في أسفاركم ، يعني :
القريتين المهلكتين ؛ قرية قوم لوط وأصحاب الأيكة.
الصفحه ٣٦ : قومه : الذي تكلله الشرف من نواحيه.
العاشر : قوله
تعالى : (كَذلِكَ أَرْسَلْناكَ
فِي أُمَّةٍ قَدْ
الصفحه ٣٧ : .
__________________
ـ وكذلك كلّ من كان
على دين حقّ مخالف لسائر الأديان فهو أمّة. وكلّ قوم نسبوا إلى شيء وأضيفوا إليه
فهم أمّة
الصفحه ١٦٠ : العنكبوت آية : ١٠] هؤلاء قوم آمنوا فلحقهم أذى من الكفار وهزوا
فكفروا ، وكان يجب أن يدعوا الكفر خوفا من عذاب
الصفحه ٥١٩ : ـ
الطبعة الأولى ـ تحقيق : عبد الرضى محمد عبد المحسن.
ـ وفيات قوم من
المصريين ونفر سواهم من سنة ٣٧٥
الصفحه ٢٠٨ :
الخطأ (١)
يقال : أخطأ
الرجل إذا عمد الصواب ، فأصاب غيره ، وخطئ يخطأ إذا فعل الخطأ على عمد
الصفحه ٢٨٢ :
الصاعقة (١)
هي ما كثف من
البروق وعظم ، وأصلها من شدة الضرب ، يقال : صقعه إذا ضربه ضربا شديدا
الصفحه ٣٠٨ : ) [سورة البقرة آية : ٢٦٠] وتزول عنه الوسوسة ؛ لأنه إذا شاهد إحياء الموتى
لم يكن للشيطان إلي وسوسته سبيل
الصفحه ٣٥٦ : . ويقولون : " عين بها كلّ داء" للكثير العيوب. ويقال :
رجل شديد جفن العين ، إذا كان صبورا على السّهر. ويقال
الصفحه ١٧١ : ما تقبله النفس إذا رأته ، والحسنة الخصلة التي تقبلها النفس.
والإحسان ما
تشتهيه النفس وتقبله