الصفحه ٣٠٢ :
ونسب الضلال
بها إلى نفسه ، لأن الضلال وقع من بعض الناس عند ما ابتلى بها ؛ فنسب ذلك إلى نفسه
؛ كما
الصفحه ٣٨٠ :
الفتنة (١)
أصل الفتنة شدة
الاختبار من قولك : فتنت الذهب ؛ إذا أدخلته النار لتعلم جودته من
الصفحه ٤١١ :
كان
أصلها الحدوث ،
كان الشيء إذا أحدث فهو كائن ، ثم كثر حتى وقع موقع صار ، وموقع لم تزل وموقع
الصفحه ٤٣٧ : ، وهذه الآية
وهي الأصل في الحجر على المفسد لما له ؛ لأن اليتيم إذا بلغ ولم يؤنس رشده ؛ منع
من التصرف في
الصفحه ٤٤٦ :
المشي (١)
أصله من
الزيادة والمشاء النماء ، والمشي الإسهال ؛ لأنه زيادة عن الحاجة ، ومشى بفلان
الصفحه ٤٥٢ : في الأرض إذا سار فيها.
الثاني : العبرة ، قال الله : (فَجَعَلْناهُمْ
سَلَفاً وَمَثَلاً لِلْآخِرِينَ
الصفحه ٤٨٢ :
النجم (١)
أصل النجم
الطلوع ، نجم القرآن إذا طلع ، وسمي النجم نجما لطلوعه ، والنجم من النبات ما
الصفحه ٤٨٣ :
قال : ومثله : (وَالنَّجْمِ إِذا هَوى) [سورة النجم آية : ١] يعني : نجوم القرآن إذا هوى به جبريل
الصفحه ٢٥٤ :
السمع (١)
أصل السمع سمع
الأصوات ، ثم سميت الأذن سمعا ؛ لأن السمع بها يكون فيما بيننا ، وسمى
الصفحه ٤٦٩ : النسيان وما أراده وإلا كانت إضافته إلى الله تعالى
أوجب من إضافته إلى الشيطان لأنه تعالى إذا خلقه فيه لم
الصفحه ٥٠٥ : ونقيضه العسير وهو الصعوبة ، واليسار الغني ؛ لأن صاحبه في سهولة من العيش
والفقر العسر ؛ لأن صاحبه في صعوبة
الصفحه ٨٤ : ء ، وسمي آلاء
؛ لأنه يخفى ثم يرجع فيظهر ، وبه سمي شخص الرجل آلاء ، والأله الشدة من شدائد
الدهر ؛ لأنها تذهب
الصفحه ٢٣٠ : : بأمره ، وبعض حروف الصفات يقوم مقام بعض ؛ إذا
لم يشكل المعنى ، ويجوز أن يكون المعنى أن ابتداء تنزيله من
الصفحه ٣٣١ : يكون
أصل الظل : الستر ، وظل الليل : ظلمته لأنها تستر كل شيء ، وهو بالغداة وما طلعت
عليه الشمس ثم زالت
الصفحه ٣٦٥ :
الفرقان
الفرقان مصدر ،
مثل : السكران ، والكفران ، والعدوان ، ثم جعل اسما للقرآن ؛ لأنه يفرق بين