الصفحه ١١١ : وما كان دون الزّنا ، قاله ابن مسعود ، وأبو هريرة ، والشعبي ، ومسروق ،
ويؤيّد هذا حديث أبي هريرة عن
الصفحه ١٣٦ : ).
والتّباعل والمباعلة والبعال : ملاعبة
الرّجل أهله ، تقول : باعلها مباعلة ، وفي الحديث : أيّام شرب وبعال
الصفحه ١٥٢ : . والسّبحات الذي جاء في الحديث : " جلال الله جلّ ثناؤه
وعظمته".
والأصل الآخر السّبح والسّباحة : العوم
في
الصفحه ١٥٧ : الجبار
لأنه يجبر الخلق على ما أراد» [الأسماء والصفات للبيهقي : الحديث رقم (٤٧)]
الصفحه ١٦٤ : وفي التّنزيل (وَإِنْ جَنَحُوا
لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَها) (وفي حديث) عليّ رضي الله عنه فجاء شيخ كبير قد
الصفحه ١٨٥ : الترّهة.
والحقيقة : ما يصير إليه حقّ الأمر
ووجوبه. وبلغت حقيقة هذا : أي يقين شأنه. وفي الحديث : " لا
الصفحه ٢١٥ : (ومنه) الحديث (ما كان لنبيّ أن تكون له خائنة الأعين) (والخوان) ما
يؤكل عليه والجمع خون وأخونة. [المغرب
الصفحه ٢٢٦ : والفاعل راحم وفي المبالغة رحيم
وجمعه رحماء.
وفي الحديث «إنما يرحم الله من عباده
الرحماء» يروى بالنّصب
الصفحه ٢٤٠ : للكتابة في الحجر زبر لانها كتابة
غليظة ليس كما يكتب في الرقوق والكواغد وفي الحديث" الفقير الذي لا زبر
له
الصفحه ٢٤٥ : الحديث قدم زيد بشيرا بفتح بدر حين (سوّينا)
على رقيّة رضي الله عنها يعني : دفنّاها وسوّينا تراب القبر
الصفحه ٢٦٢ : .
__________________
(١) أخرجه مسلم من حديث عبادة بن الصامت (١٦٩١) ، وأخرجه الترمذي أيضا (١٤٣٤)
، وأخرجه ابن ماجه (٢٥٥٠) ، وأخرجه
الصفحه ٢٦٥ : القلة (وأما حديث أبي أمامة) (صلى بي النبي عليه
الصلاة والسلام الظهر حين صار الفيء مثل الشراك) فإنه عنى
الصفحه ٢٧١ : جميع جان أجناء ، فقيل في مثل أجناؤها
أبناؤها ، وله حديث ذكرناه في كتاب" جامع الأمثال".
الثالث : قوله
الصفحه ٢٨٨ : الصّلاة أو موضعها يعني
بها صلاة المغرب (وقول) عبيد فلان يصلّون أي هم بالغون (ومنه) حديث ابن الزّبير
أقرع
الصفحه ٢٨٩ : .
__________________
(١) متفق عليه من حديث عبد الله بن أبي أوفى أخرجه البخاري (١٤٩٨) ، (٤١٦٦)
، (٦٣٣٢) ، (٦٣٥٩) ، وأخرجه مسلم