الصفحه ٢٥٠ :
وأصل العجز
الضعف ، وقد عاجزه كأنه طلب ضعفه وقرئ : معاجزين أي : يعجزون من يؤمن بها ، وهو
معنى
الصفحه ٢٤٩ : : (سَعَوْا فِي آياتِنا مُعاجِزِينَ) [سورة الحج آية : ٥١] ، أي : سابقين جادين في الصرف عن آياتنا ، وقال
الصفحه ١٢ : وقال حمزة
الأصبهاني : رستقباذ تعريب رستم كواد وهو اسم مدينة من مدن خوزستان خربها العرب في
صدر الإسلام
الصفحه ٧٧ : : أرض الشام.
الثالث
: أرض المدينة
خاصة ، قال الله : (إِنَّ أَرْضِي
واسِعَةٌ فَإِيَّايَ فَاعْبُدُونِ
الصفحه ١٤٤ : المدينة واستأذنوا النبي صلىاللهعليهوآله في الخروج منها إلى البدو ، فأذن لهم ، فخرجوا ولحقوا
بالمشركين
الصفحه ٢٧ : . وأمّ القرى : مكّة ؛ وكلّ مدينة هي أمّ ما حولها من القرى ، وكذلك أمّ
رحم وأمّ القرآن : فاتحة الكتاب
الصفحه ٢٨ : روح البيان ١٠ / ٥٨ :
إن القول الأول كذلك أيضا لأن الأخبار عن مدينة قوم لوط عليهالسلام
بأنها
الصفحه ٤٢ : " ، حينئذ ، "
بالعدوة الدنيا" ، يقول : بشفير الوادي الأدنى إلى المدينة" وهم بالعدوة
القصوى" ، يقول : وعدوكم
الصفحه ١٣٨ : ء أهل
المدينة سوى أبي جعفر وعامة قرّاء أهل الكوفة : (بَلِ
ادَّارَكَ) بكسر اللام من" بل" وتشديد الدال من
الصفحه ٢٠٣ :
لكثرة الأعداء ، وذلك كان حال أهل المدينة بعد الهجرة ، وهم مخاطبون بهذه الآية.
الثاني
: الحرب ، قال
الصفحه ٢٦٣ : : ٩٨] ، يعني : أنهم لا يعرفون الطريق إلى المدينة.
وقال : (وَابْنِ السَّبِيلِ) ، وابن السبيل المسافر
الصفحه ٢٩٣ : ، ويقال مكان ضاح ؛ أي : بارز ، وضواحي المدينة : ظواهرها ، وضحى الرجل
يضحي إذا برز للشمس ، وفي القرآن : (لا
الصفحه ٣١١ : : أنه أسكنكم المدينة ، وقال في آخر السورة : (فَكُلُوا مِمَّا غَنِمْتُمْ حَلالاً طَيِّباً) [سورة الأنفال
الصفحه ٣٧٤ : فِيها) [سورة النساء آية : ٩٧] قال : أراد أرض المدينة ، و : (فِيها) بمعنى إليها ، ويجوز أن يكون المعنى
الصفحه ٤٢٦ : ) [سورة الأنعام آية : ٤٣] ، وقوله : (فَلَوْ لا إِنْ
كُنْتُمْ غَيْرَ مَدِينِينَ) [سورة الواقعة آية : ٨٦