الصفحه ١٢٢ : بعد الفناء.
الثالث : التبوء من النزول قال تعالى : (مُبَوَّأَ صِدْقٍ) [سورة يونس آية : ٩٣] ، وقال
الصفحه ١٤٣ : يوسف آية : ٣٧] ، أخبرتكما ، والنبأ : الخبر العظيم ، لا يكون إلا
كذلك.
وخرج لنا بعد
وجه آخر ، وهو قوله
الصفحه ١٤٧ : الحال والمتقي لا يطلق إلا بعد
الخبرة وهذا من جهة الشريعة والاول من جهة دلالة اللغة ، والإيمان نقيض الكفر
الصفحه ١٥٤ :
إِذا أَنْتُمْ بَشَرٌ تَنْتَشِرُونَ)"
إذا" هي الفجائية ، أي ثم فاجأتم بعد ذلك وقت كونكم بشرا تنتشرون في
الصفحه ١٦١ : ذم وليس
بمن ذكره إلا بعد ذكر المعصية ولزمهم هذه الأسماء جزاءا لذنوبهم ، ويجوز أن يكون
تسميته إياهم
الصفحه ١٨٠ : من وجوه
التحليل والتحريم ومعرفة الشريعة كلها ، والدليل على صحة ذلك أنه أتى بذلك بعد
بيان الأحكام
الصفحه ١٩٥ : : (وَلَتَعْلَمُنَّ نَبَأَهُ بَعْدَ حِينٍ) [سورة ص آية : ٨٨] ، وكان المراد به ما كان ببدر من الدبرة على الكفار ،
فلم
الصفحه ٢٠٥ : يستفيده بعد ذلك بمنزلة الربح ،
قال للهالك الذي خسر نفسه ؛ لأنه بمنزلة من ذهب منه رأس المال.
الثالث
الصفحه ٢٥٩ : سيئة ، لأن الشرير هو الذي
يفعل الشر القبيح ، مثل الظلم وما بسبيله.
الثالث : الضر ، قال الله : (بَعْدَ
الصفحه ٢٦٦ : ـ : أي : إني كفرت بما أشركتموني به بعد ذلك ، لأنه قد تقدمهم بالكفر.
الثالث
: الربا على ما
جاء في
الصفحه ٢٧١ :
على غيرهم فمن جاء بعده لم يكن لقوله : (لِتَكُونُوا شُهَداءَ
عَلَى النَّاسِ) [سورة البقرة آية : ١٤٣
الصفحه ٢٧٣ :
وقوله : (شَهِيدٌ بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ) ابتداء وليس بجواب ، ولو كان جوابا كان ما بعده من قوله
الصفحه ٢٧٤ : عند
شخوصه.
ويقال آتيك غدا أو شيعه ، أي اليوم الذي
بعده ، كأنّ الثاني مشيّع للأوّل في المضيّ.
وقال
الصفحه ٢٧٩ : ويحاسبهم عليها عرضا عليه ، لا على أنه تعالى يحضر في مكان وعرضوا عليه
ليراهم بعد أن لم يكن يراهم. [مفاتيح
الصفحه ٢٨٢ : سمعوا صوت تدكدك الجبل ؛ فماتوا موتا لم
يضطروا معه إلى معرفة البارئ ؛ ولهذا أجاز أن يكلفهم بعده لأن