الصفحه ٢٥٦ :
: سلاما ؛ لأن ما كان من القول يجيء بعده فهو منصوب ، قلت : خيرا ، وقلت : شرا.
والمراد أن قل
أنا سلم ولست
الصفحه ٢٦٧ : طال حتى أتعبه ، وشاق فلان فلانا إذا
عاداه وباعده ، والأصل في ذلك كله البعد.
والشقاق في
القرآن على
الصفحه ٢٨٣ : ].
الثاني : المنزلة الرضية ؛ قال الله : (وَتَكُونُوا مِنْ بَعْدِهِ قَوْماً
صالِحِينَ) [سورة يوسف آية
الصفحه ٢٩٨ :
وأما الضراء
فقد جاءت بمعنى القحط والجدب ، في قوله : (أَذَقْنَا النَّاسَ
رَحْمَةً مِنْ بَعْدِ
الصفحه ٣٧٧ : رجوع
اللّبن في ضرعها بعد الحلب. تقول : ما أقام عنده إلّا فواق ناقة. واسم المجتمع من
الدّرّ : فيقة
الصفحه ٤٢٠ : لا تخلوا
من حروف وحركات ، وكان كل واحد من ذلك كلمه من الكلوم ، لأنها أثر بعد أثر تقع في
مخارج الحروف
الصفحه ٤٥٨ : السماء إلى الأرض (وَما
خَلْفَهُمْ)
يريد ما في السموات الرابع (يَعْلَمُ
ما بَيْنَ أَيْدِيهِمْ) بعد انقضا
الصفحه ٤٥٩ :
الثالث : بمعنى قبل وبعد ، قال الله : (وَقَدْ خَلَتِ النُّذُرُ مِنْ بَيْنِ
يَدَيْهِ وَمِنْ
الصفحه ٢٥ : بمغوثته.
وأشهد أن محمدا
عبده المجتبى ورسوله المرتضى ، صلّى الله عليه وعلى آله الذين اصطفى ، وبعد
فإنك
الصفحه ٤٤ :
وقوله : (فَمَنِ اعْتَدى بَعْدَ ذلِكَ فَلَهُ
عَذابٌ أَلِيمٌ) [سورة المائدة آية ٩٤]. أي : فمن قبل
الصفحه ٥٠ : الرجل بعد جنونه : إذا ترك ما كان
عليه من جنون الشباب. ويقولون للرجل الكاذب : " ما تسالم خيلاه كذبا
الصفحه ٦٠ : خلقوا منها مخلوقة من الطين ، ذكر الله سبحانه خلق
آدم وبنيه بعد خلق السموات والأرض إتباعا للعالم الأصغر
الصفحه ٧٥ :
قوله تعالى : (لَعَلَّ اللهَ يُحْدِثُ
بَعْدَ ذلِكَ أَمْراً) [سورة الطلاق آية ١]. فهو تفسير الرجعة ، وذلك
الصفحه ٩٦ : بعد إن شاء الله.
الثالث : الأخ في الكفر والشرك ، قال الله : (وَإِخْوانُهُمْ يَمُدُّونَهُمْ فِي
الصفحه ١١٦ :
الاستواء (١)
أكثر ما يستعمل
في الاستقامة ونتكلم في أصله بعد إن شاء الله.
وهو في القرآن
على