الصفحه ٨٤ : ثم ترجع ، قالت الخنساء :
سأحمل نفسي
على آلة ف
ـ إمّا عليها
وإمّا لها
الصفحه ٨٧ : إلا بعد موته.
__________________
(١) (أول): (الأول) الرّجوع وقولهم آلت الضّربة إلى النّفس أي رجعت
الصفحه ٨٩ : ، وقد أنست بفلان وأنست به ـ بفتح النّون ـ والآنسة : الجارية
الطّيبة النفس التي تحب حديثها. ويقولون : كيف
الصفحه ٩٦ : : (فَطَوَّعَتْ لَهُ
نَفْسُهُ قَتْلَ أَخِيهِ) [سورة المائدة آية : ٣٠] ، وقال : (فَأُوارِيَ سَوْأَةَ
أَخِي) [سورة
الصفحه ١٠٩ : أسد فتركتموه يخاطب بني مازن.
واحتج أبو
عبيدة أيضا بقول الأعشى :
إلا كخارجة
المكلّف نفسه
الصفحه ١١١ : ،
وزنا اللسان النّطق ، والنفس تشتهي وتتمنّى ، ويصدّق ذلك ويكذّبه الفرج ، فإن
تقدّم بفرجه كان الزّنا
الصفحه ١١٣ : حاجَةً فِي نَفْسِ يَعْقُوبَ قَضاها) [سورة يوسف آية : ٦٨] فمعنى ذلك : لكن حاجة ، وكذلك قوله : (وَلا هُمْ
الصفحه ١١٧ : في تأويل قول الله : " ثم استوى إلى السماء" ، الذي هو بمعنى
العلو والارتفاع ، هربا عند نفسه من أن
الصفحه ١٢١ : اعترف به وباء بذنبه ثقل به والباءة
بالمدّ النّكاح والتّزوّج وقد تطلق الباءة على الجماع نفسه ويقال أيضا
الصفحه ١٢٣ : أيضا. والتبصر : العين نفسها في قول أبي زبيد :
كالجمرتين التّبصّر
ويقولون : لقيته بين سمع الأرض
الصفحه ١٣٦ : إذا شرب بعروقه ولم يحتج إلى سقي بعل كأنه يقوم بمصالح نفسه. [الفروق اللغوية
: ١ / ١٠٤].
الصفحه ١٣٩ : نفس وقت ذلك في الآخرة حين يبعثون ، فلا ينفعهم علمهم به حينئذ ،
فأما في الدنيا فإنهم منها في شكّ ، بل
الصفحه ١٥٥ : :
البيت المهيّا للضّيف. وقيل : الضّيف نفسه.
والثّويّة : موضع إلى جانب الكوفة.
وثأية الجزور : منحرها
الصفحه ١٥٩ : :
جد الجعل الفعل ولا بد لكل جعل من تعلق بمجعول ومفعول ، أما نفس الشيء الواقع عليه
ظاهر اللفظ ؛ كقوله
الصفحه ١٦٠ : أن يكون مكن يوسف عليهالسلام فظهر صدق رؤياه ؛ فالمجعول نفس الرؤيا في الأول وفي
الثاني للدلالة على