الصفحه ٢٧٠ : بالتوبة وليست
كذلك الشهادة.
وقال : (وَجاءَتْ كُلُّ نَفْسٍ مَعَها سائِقٌ
وَشَهِيدٌ)(١) [سورة ق آية : ٢١
الصفحه ٤٥ : الشأن.
والمعروف كله :
ما تقبله النفس وتحبه ، والمنكر كل ما تكرهه وترده.
وأصل العرفان
والمعروف واحد
الصفحه ١٤٩ :
التمني (١)
يقال : تمنى
الرجل الشيء ، إذا قدر في نفسه بلوغه ، ومنه : منى الله لك كذا ، أي : قدره
الصفحه ٢٠٥ : ] ، أي : غبنوا فصاروا إلى النار ، وأصل الخسران ذهاب
رأس المال ، فلما كانت النفس بمنزلة رأس المال وما
الصفحه ٢٨٥ : أمانة ، ويجوز أن يكون معناه صلاح
الطريقة في الدين ، ويرجع معناه إلى الطاعة ، وفلان صالح في نفسه ؛ إذا
الصفحه ٣٠٢ :
ونسب الضلال
بها إلى نفسه ، لأن الضلال وقع من بعض الناس عند ما ابتلى بها ؛ فنسب ذلك إلى نفسه
؛ كما
الصفحه ٣٠٣ : النّفس وفي التّنزيل (رِجالٌ
يُحِبُّونَ أَنْ يَتَطَهَّرُوا) قيل أريد الاستنجاء (والطّهور) بالفتح مصدر
الصفحه ٣٢٤ :
يقال : العدوان مجاوزة الواجب ، والظلم هنا وضع الشيء في غير موضعه من قبل
النفس المذكورة في الآية
الصفحه ٣٤٦ : انتهى منهم عن الكفر فلا عذاب عليه ؛
وإنما هو على من ظلم نفسه بإقامته على الكفر ، وسمي العذاب عدوانا لأنه
الصفحه ٤٠٧ : رَبُّكُمْ
عَلى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ) [سورة الأنعام آية : ٥٤] ، فمعناه أنه حكم بها وأوجبها على نفسه ، وقال
الصفحه ٤١٦ : العمد والخطأ ولا واسطة بين
الصّدق والكذب على مذهب أهل السّنّة والإثم يتبع العمد وأكذب نفسه وكذّبها بمعنى
الصفحه ٤٢٧ : ] ، وقوله : (إِنْ كُلُّ نَفْسٍ
لَمَّا عَلَيْها حافِظٌ) [سورة الطارق آية : ٤] ، أي ما كل نفس إلا عليها حافظ
الصفحه ٤٣ : البقرة آية ٢٢٩] أي : يتجاوزها ، ومثله : (وَمَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللهِ فَقَدْ
ظَلَمَ نَفْسَهُ) [سورة
الصفحه ٦٦ : ، أي : فعلته في سهولة ، ومثله : (فَطَوَّعَتْ لَهُ
نَفْسُهُ قَتْلَ أَخِيهِ) [سورة المائدة آية : ٣٠]. أي
الصفحه ٧٢ :
الحسرة ما روي عن ابن مسعود قال : ليس من نفس يوم القيامة إلا وهي تنظر إلى بيت في
الجنة ، وبيت في النار