الصفحه ١١٧ : استوى إلى
السماء وعلا عليها ، هو خالقها ومنشئها. وقال بعضهم : بل العالي عليها : الدّخان
الذي جعله الله
الصفحه ٧٨ : فِرْعَوْنَ
عَلا فِي الْأَرْضِ) [سورة القصص آية ٤] وقال : (وَنُرِيدُ أَنْ
نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ
الصفحه ١١٦ : هاهنا علا أمره.
__________________
(١) [سوي] : سويت الشّيء فاستوى وقوله في البيع : لا يسوى ولا يساوي
الصفحه ١٣٨ : ، بمعنى هل أدرك علمهم علم
الآخرة. وكان أبو عمرو بن العلاء ينكر فيما ذكر عنه قراءة من قرأ : " بل
أدرك
الصفحه ٢١٨ : البيت علاه ، وقوله : (إِنَّ الدِّينَ
عِنْدَ اللهِ الْإِسْلامُ) [سورة آل عمران آية : ١٩] ، وقال : (ذلِكَ
الصفحه ٢٢١ : الحيوان
جمعه ذكرة مثل : عنبة ومذاكير على غير قياس والذّكر العلاء والشّرف. [المصباح
المنير : الذال مع الكاف]
الصفحه ٣٢٧ :
الظهور وما يتصرف منه (١)
قد ذكرنا أن
أصله من العلو ، يقال : ظهر فوق البيت إذا علاه ، وقال
الصفحه ٣٣٦ : الفلاسفة في إثبات أن العالم واحد دلائل ضعيفة ركيكة مبنية على مقدمات
واهية ؛ قال أبو العلاء المعري
الصفحه ٣٦٥ : علا هذا أو سفل ذا ، وقيل : جعله يوم الفرقان ؛ لأنه فرق فيه بين
المؤمنين والكافرين ، قال الله : (إِنْ
الصفحه ٣٧٧ :
فوق (١)
أصله من العلو
، يقال : فاق الشيء غيره ؛ إذا علاه ، وهو فائق.
وله في القرآن
ثمانية
الصفحه ٤١٤ : المقدار ، فقولك : علا علوا
شديدا أو كبيرا أي : علوا زائدا على علو من هو في درجته أو من جنسه أو ما أشبه
هذا
الصفحه ٤٤٨ : أمر ومرض مرضا لغة قليلة
الاستعمال قال الأصمعيّ قرأت على أبي عمرو بن العلاء في قلوبهم مرض فقال لي مرض