الصفحه ٦٧ : آية ٤٣]. وإلا فليس للكلام معنى يفهم.
وقوله تعالى : (فَمَا اسْتَطاعُوا مِنْ قِيامٍ) [سورة الذاريات
الصفحه ٧٢ : شيء لم يتعذر عليه.
ومثله : (أَلا إِلَى اللهِ تَصِيرُ الْأُمُورُ) [سورة الشورى آية ٥٣] أي : تصير
الصفحه ٧٤ : علي رحمهالله : هم الأمة وأمراؤهم ، وليس هم العلماء إلا أن يكونوا
أمراء. وقال : (فَرُدُّوهُ إِلَى
الصفحه ٧٨ : الله : (وَما مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ إِلَّا
عَلَى اللهِ رِزْقُها) [سورة هود آية : ٦] ، وقال
الصفحه ٨٢ : ما أضيف إليه ، فكان النّصب أولى به ، إلّا أنّ العرب قد
أضافت إليه ، فقالت : هو نسيج وحده ، وهما نسيجا
الصفحه ٨٧ : ، ولو قال : آخر رجل يأتيني وآخر
عبدا ملكه لم يعلم إلا بعد موته ؛ لأن الأول مقدر لما بعده ، والآخر لا يقع
الصفحه ٩١ : : علاماتها.
والآء : الواحدة آءة شجرة لها حمل تأكله
النّعام ، وثمرتها الآء ، وتصغيرها أويأة بوزن عويعة. وأرض
الصفحه ٩٩ : على الزنا وحده إلا بدليل ولدليل فإن كان ما روي أن
العرب كانت تحل الزنا باطنا وتحرمه ظاهرا فأخبر الله
الصفحه ١٠٠ : إلا كذلك فبين أنه لا
إثم عليه في النقصان والزيادة.
__________________
(١) الجنف : الميل في الكلام
الصفحه ١٠٢ : زيد وعمرو ولم يرد أنهما جاءه إلا أنه يعلم أن أحدهما جاء
فهذا باب واحد.
والإباحة قولك
: جالس زيدا أو
الصفحه ١١٩ : كانت تلك الصورة وقوع نسبة بين الشيئين ، أولا
وقوعها ، فحصولها هو التصديق ، وإلا فهو التصور. [التعريفات
الصفحه ١٣٤ : يكن كذلك كان لا يكون علة للنسبة إلا في الذهن ، فهو
برهان إنّي ، كقولنا : هذا محموم ، متعفن الأخلاط
الصفحه ١٣٩ : " لا يكون إلا جوابا
لما كان فيه حرف جحد ، كقوله تعالى : (أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ
قالُوا بَلى) [سورة
الصفحه ١٤٢ : قوله تعالى : (هَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا تَأْوِيلَهُ) [سورة الأعراف آية : ٥٣] ، يذكر قوما أوعدوا بالعذاب
الصفحه ١٦٤ : : (إِلَّا أَنْ تَكُونَ تِجارَةً حاضِرَةً
تُدِيرُونَها بَيْنَكُمْ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُناحٌ أَلَّا