الصفحه ٩ : بعينه ، قال الله تعالى : (وَما كانَ النَّاسُ إِلَّا أُمَّةً
واحِدَةً فَاخْتَلَفُوا) [سورة يونس آية ١٩
الصفحه ٢٥ : دينه ولو رغم المنافقون.
وأشهد أن لا
إله إلا الله وحده لا شريك له ، الذي له الأسماء الحسنى والصفات
الصفحه ٣٢ : . فغير جائز أن نقول فيه إلا ما قال الله عزوجل : من أن الناس كانوا أمة واحدة ، فبعث الله فيهم لما
اختلفوا
الصفحه ٥٨ : : سل الله أن يقبل استغفارنا ؛ لأنه لا يجوز أن
يذنبوا هم ويستغفر لهم غيرهم إلا إذا تابوا ، وليس ذلك إلا
الصفحه ١١٥ : .
وجاء في القرآن
على وجهين :
الأول : غاية ، كقوله تعالى : (أَلا إِلَى اللهِ
تَصِيرُ الْأُمُورُ
الصفحه ١٤١ : ، وقوله
تعالى : (وَما يَعْلَمُ
تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللهُ) [سورة آل عمران آية : ٧] ، أي : ما يرجع إليه معناه
الصفحه ١٤٣ : يجزه الزجاج ، إلا أن
التاء عوض عن ياء الإضافة ، وقال علي بن عيسى : هو جائز ، لأن العوض لا يمنع من
الحذف
الصفحه ١٦٧ : يكونان متجادلين
إلا وأحدهما مبطل أو كلاهما ؛ لأن الجدال هو فتل الخصم عن مذهبه ، وفتل الحق عن الحق
باطل
الصفحه ١٧٧ : : (إِنْ أَرَدْنا إِلَّا
الْحُسْنى) [سورة التوبة آية : ١٠٧] ، أي : الخير وتأنيثها على معنى الخصلة والحلة
الصفحه ١٨٨ : لا تقع إلا على العاقل ، والشاهد على أنه أراد بالإملاء الإشهاد إجماع
الأمة لو أملى غيره الكتاب جاز
الصفحه ٢٠٣ : الوزن ، وقد يجيء الخوف بمعنى العلم ، قال الله تعالى : (إِلَّا أَنْ يَخافا أَلَّا يُقِيما
حُدُودَ اللهِ
الصفحه ٢٠٩ :
أَنْ يَقْتُلَ مُؤْمِناً إِلَّا خَطَأً) [سورة النساء آية : ٩٢].
وقيل : هو استثناء
منقطع ، كأنه قال
الصفحه ٢١٩ : .
وكل ما وقع
لأجله الفعل فهو داع إليه إلا أن يقع على غير الاختيار ، كالمتولد الذي يقع سببه
عن سهو
الصفحه ٢٤٩ : ء آية : ١٩] ، وقوله : (وَأَنْ لَيْسَ لِلْإِنْسانِ
إِلَّا ما سَعى) [سورة النجم آية : ٣٩] ، أي : ما عمل
الصفحه ٢٥٦ : بحرب ، وإنما أقول ما أقوله على وجه النصيحة ، فإن قتلتموه وإلا فقد
بلغت ، وحسابكم على الله ، وهذا قبل أن