الصفحه ١٥ :
وقيل في قوله :
(نُورٌ عَلى نُورٍ) : نور المشاهدة يغلب نور المتابعة ، وقيل : نور الجمع
يعلو أنوار
الصفحه ١٦ : هو نورا من نوره على نوره في نوره.
قال الله تعالى
: (نُورٌ عَلى نُورٍ).
قال الحسين :
في الرأس نور
الصفحه ١١ : الخاص ، ولو لم تمسسه نيران أنوار الكبرياء ، لكن غلب نور القدم على نور
الحدث ، نور على نور وما وهب الحق
الصفحه ٤٢٢ : ) : كيف يطيق الحدث أن يطفئ نور الأزل والقدم ، وهو منزّه
عن أن يغيره أهل الحدثان إذا شهر نوره على أحد من
الصفحه ١٣ : قائمة يكون العالم على
النظام والسعة ، وكذلك ما دامت هذه الخصال في قلب العارف يكون فيه نور العارف
الصفحه ١٢ : : (نُورٌ عَلى نُورٍ) مثل نور صفاته بالمصباح ، وشبّه الروح بالقنديل ، وشبّه
القلب بالمشكاة ؛ لأن الروح في
الصفحه ١٤ : الآخرة ، ولكنها فانية الحظ من الأكوان.
قال أبو علي
الجوزجاني : في قوله : (اللهُ نُورُ
السَّماواتِ
الصفحه ٩ : لَمْ تَمْسَسْهُ نارٌ نُورٌ عَلى نُورٍ يَهْدِي اللهُ لِنُورِهِ مَنْ
يَشا
الصفحه ٢٠٩ :
قوله تعالى : (أَفَمَنْ شَرَحَ اللهُ صَدْرَهُ
لِلْإِسْلامِ فَهُوَ عَلى نُورٍ مِنْ رَبِّهِ) : بيّن
الصفحه ٢٤٤ : القضاء والقدر ، فنور الأفعال بركة على
الأشباح ، ونور الفعل الخاص بركة على القلوب ، ونور الصفة بركة على
الصفحه ٤٠٧ :
المبطلون وينكسر المغالطون ؛ لأن الله ألبس على وجوههم نور هيبته ، وأعلى لهم
أعلام عظمته ، يفر منهم الآساد
الصفحه ١٠ : : (وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نارٌ نُورٌ عَلى
الصفحه ٨٦ : جانِبِ
الطُّورِ ناراً) : أبصر نارا دالة على الأنوار ؛ لأنه رأى النور على
هيئة النار ، فلما دنا منها شملته
الصفحه ٤٤٤ : : على النور الذي خصّصت به في الأزل.
وقال بعضهم : «النون»
: نور القدرة ، و «القلم» القضاء ، و «ما
الصفحه ١٨٧ : أرق من ماء السماء بل ألطف من نور العرش والكرسي من
كثرة ما ورد عليه نور الحق ، فكان ملطفا بنور نوره