الصفحه ٥٣٩ :
قتام الوسواس ، فهواجس بالنفس ، وحديث الناس ، سبحان من صفاهم بصفاته عن كل كدور ،
وبراهم بقدسه عن كل علة
الصفحه ٣٤ :
طاهر : إن الله يرسل إلى القلب ريحا ، فيكفه من المخالفات ، وأنواع الكدورات ،
ويصفيه لقبول الموارد عليه
الصفحه ٧٢ : بهج السر بما ظهر على قلب العبد من الرب ، والبهجة نور يظهر ، فلا يبقى معها
شيء من الظلمة لا ظلمة الجهل
الصفحه ١٠٧ :
وموارد الحق إياه إلا وأنوار هيبته تشتمل على قلوب حاضريه فلا يكون مجلسه
إلا مجلس أدب.
(يا
الصفحه ١٠٨ : بطانا» (١) ؛ لا تكالهما على الله بما وصل إلى قلوبها من نور معرفة
خالقها ، كيف يكون الإنسان يهتم لأجل
الصفحه ٢٠٧ : الله من
العرش إلى الثرى في طريق إفراد القدم عن الحدوث على وجه الإقبال إلى شيء دونه ،
فالذين جانبوا الكل
الصفحه ٣٢٠ :
والغيب وغيب الغيب ، وهذا سرّ قوله عليه الصلاة والسلام في وصف جمال الحق : «حجابه
النور ، لو كشفه لأحرقت
الصفحه ٣٤٣ : فيك
لا صباح لها
أفنيتها
قابضا على كبدي
وقد غضت
العين بالدموع وقد
الصفحه ٤٠٩ : مِنْ لِينَةٍ
أَوْ تَرَكْتُمُوها قائِمَةً عَلى أُصُولِها فَبِإِذْنِ اللهِ وَلِيُخْزِيَ
الْفاسِقِينَ
الصفحه ٤١٤ : الأنائية ، وذلك بأن رؤية
الصفة فيهم غلبت على رؤية الذات ، فبقوا في رؤية الصفات عن رؤية الذات ، ثم وقعوا
في
الصفحه ٥٢٦ : : (نارُ اللهِ الْمُوقَدَةُ (٦) الَّتِي
تَطَّلِعُ عَلَى الْأَفْئِدَةِ) ، «ناران» : نار القهر ، ونور اللطف
الصفحه ٥٣٠ : الأنس نظفرهم على كل بغيّة لهم ، وأداء ما عليهم من
حقوق العبودية ، و «الفتح» : انفتاح أبواب الوصال
الصفحه ١٧ : العبد العارف ، وذلك البيت صدره يتنور بنور
الله ، ونور قربه ليبصر سواكنه بنوره ما ينفتح فيه من أنوار
الصفحه ٦٧ : في قلوب العارفين ، أغار ما دون
الله من العرش إلى الثرى ، ولا يبقى فيها إلا نور بلا ظلمة وصفاء بلا
الصفحه ٧٦ : عظمته وكبريائه على
قلوب الخليقة يوم القيامة بحيث لا يعلمون انقلاب الكون من صولة شهود عظمته على
وجوههم