الصفحه ١٧٤ : ، (فَالزَّاجِراتِ زَجْراً) : إلهامات الحق التي تأتي على خواطر أهل الحق (١) ، (فَالتَّالِياتِ
ذِكْراً) : الملائكة
الصفحه ١٨٨ : : (إِنَّا سَخَّرْنَا الْجِبالَ مَعَهُ
يُسَبِّحْنَ بِالْعَشِيِّ وَالْإِشْراقِ) : هذا التسخير وقوع نور الفعل
الصفحه ٣٩٢ : ء فما وصلتها رأيتها ممنوعة من إدراك الفهوم ووصول
العلوم ، ورجعت وما قلت إلا قول حبيبه عليه الصلاة
الصفحه ٤٢٧ : بِما تَعْمَلُونَ
(١١))
قوله تعالى : (لا تُنْفِقُوا عَلى مَنْ عِنْدَ رَسُولِ
اللهِ حَتَّى يَنْفَضُّوا
الصفحه ٢٠٣ :
العلم أن العبد العارف إذا تحقق في العبودية ووصل إلى رؤية أنوار الربوبية
يصل إلى نور الانبساط وذوق
الصفحه ٣٢٦ : ومراعاة الأدب في خدمته وصحبته ، ثم وصف الله المتأدبين بآداب
الله أنهم أهل التقوى الذي هو نور من الله في
الصفحه ٤٢٨ :
المؤمنين» : نور معرفتهم وولايتهم.
قال الواسطي : «عزة
الله» : ألا تكون سبيلا إلا بمشيته وإرادته
الصفحه ٥٣٨ : فيها العدو كلّها غير طبعي ، فإنّ النفس لا توسوس بهما ، أحدهما : التشكيك ،
والآخر : القول على الله بغير
الصفحه ٤٣٨ : أثر من روحه.
قال بعضهم :
نفخ من نوره في روح عبده ؛ ليحيى بتلك الروح ، ويطلب النور ، ولا يغفل عن طلب
الصفحه ٤٥٧ : ، خلق طور الأرواح القدسية من نور
الجبروت ، وخلق طور العقول الهادين العارفة من نور الملكوت ، وخلق طور
الصفحه ٥٢٩ : بحار الأزل ،
والأبد يزيد في كل نفس سواقيها إلى الأبد.
قال جعفر : نور
في قلبك دلّك علىّ ، وقطعك عما
الصفحه ٤١٦ : ) ، فلما ظهر بهذه الأوصاف ظهرت أنوار صفاته في الآيات ،
وألبس أرواح نوره الأرواح والأشباح والأعصار والأدهار
الصفحه ٥٣٤ : حجبهم من نفسه ، ثم أبرز من نعت صمديته نور تنزيهه ، ونشقهم روائح
قدسه وأنسه ، وجعلهم مشتاقين إلى لقائه
الصفحه ١٤٢ : حقيقة ذوق
المشاهدة والجمال عيانا ، فسهله الله عليه بأن تجلى له بنور المحبة ونور الجمال من
مرآة وجه
الصفحه ٨١ : السليمة القابلة نور الغيب بسنا العقل
، وكمل عقله بتأييد الحق ونصرته على النفس والهوى ، وقوى قلبه بصفات