الصفحه ٣٠٥ :
ومواضع ودائعي ، وناصرهم على عدوهم ، محبته لا تزول ، ونصرته لا تحول.
قال أبو عثمان
: معين من
الصفحه ٣٤٤ :
قال سهل :
بالعارفين بالله يستدلون على معروفهم.
وقال في قوله :
(أَفَلا تُبْصِرُونَ) : أي : أفلا
الصفحه ١٤٩ :
اللهُ
غَفُوراً رَحِيماً (٧٣))
قوله تعالى : (إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمانَةَ عَلَى
السَّماواتِ
الصفحه ٢١١ : وقوف أسرارهم على مشاهدة العظمة بنعت
الخشية والإجلال والعلم به ، وإذا وصل نور الأنس بنور العظمة ونور
الصفحه ٤٩٣ :
وتشبيههم وخيالهم وشهواتهم وغفلاتهم.
قال ابن عطاء
في قوله : (كَلَّا بَلْ رانَ) : الطاعة على
الصفحه ٢٢٤ :
مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ) : متى كانت منشورة حتى صارت مطوية؟! سبحانه! نفى عن
نفسه ما يقع على العقول من طيّها
الصفحه ٣٣٤ : سماء قربه مياه
المعرفة ، ونور المشاهدة ، وبيان المكاشفة على قلوب المقبلين إليه ، وأنبت فيها
نبات
الصفحه ٢٦١ :
المعرضين عن ساحة قدسه وجمال وحدانيته عزيز عزته وعظيم نور كبريائه
المقبلين إلى وسائط الحدثان
الصفحه ١٨١ : الْمُخْلَصِينَ (١٢٨) وَتَرَكْنا
عَلَيْهِ فِي الْآخِرِينَ (١٢٩) سَلامٌ عَلى إِلْ ياسِينَ (١٣٠) إِنَّا كَذلِكَ
الصفحه ٢٢١ :
وقال النوري في
هذه الآية : هم الذين ادّعوا محبة الله ، ولم يكونوا فيها صادقين.
(اللهُ خالِقُ
الصفحه ٤٢٣ :
على نفوسهم ، فقهروها بخدمته ، وبفتحه أبواب الغيب شاهدوا كل مغيب مستورا من أحكام
الربوبية ، وأنوار
الصفحه ٧٧ : تعالى : (إِنَّما أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ رَبَّ
هذِهِ الْبَلْدَةِ) مقام العبودية لكل عارف شعبها على قدر
الصفحه ٨٧ : الشجرة في مخاطبة الكلام تعلل التطبيق ، بذلك التعلل حمل موارد
الخطاب عليه كما تعلل النبي
الصفحه ١٩٠ : آثار
تجلي جماله وجلاله ومحبته وشوقه وعشقه وبهائه ولطفه ، وأوقعها في بحار نور نوره ،
وغسلها بمياه
الصفحه ٣٢٩ :
واحد ، وهو آدم عليهالسلام ، ومصدر روح آدم نور الملكوت ، ومصدر روح آدم نور
الملكوت ، ومصدر جسمه