الصفحه ٤٢١ :
للعبد فعل ولا تدبير ؛ لأنه أسير في قبضة العزة يجري عليه أحكام القدرة وتصاريف
المشيئة ، فمن قال : فصلت أو
الصفحه ٣٩٤ :
افتراق بين فعله وقهر قدرته ، ومن حيث الجمع باشر نور الصفة نور الفعل ،
ونور الصفة قائم بالذات
الصفحه ٤٠٨ : تقدس أرواحهم ، فعلّقها عنده ، فثمّ مأواها قد غشى
قلوبهم من النور ما أضاءت به ، فأشرقت ونما زيادتها على
الصفحه ٣٢٣ : الله : (مَثَلُ نُورِهِ
كَمِشْكاةٍ) ، وقال : (نَزَّلَهُ عَلى
قَلْبِكَ) ، ودينه بيان معرفة الله والآداب
الصفحه ٤٤٣ :
الأفعال على ألواح التقدير ، وهي تستطرها بين الكاف والنون من العدم على ألواح
الإرادة ، وأيضا «النون» : نور
الصفحه ٣٠٨ : المصطفى صلىاللهعليهوسلم نورا من نور علمه ، جعله عالما بعلمه ، ومتصفا بصفته ،
فلما باشر ذلك النور نور
الصفحه ٧٤ : لَذُو فَضْلٍ عَلَى النَّاسِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا
يَشْكُرُونَ (٧٣))
قوله تعالى : (أَمَّنْ
الصفحه ٤٢٩ : فعله ونعته واسمه
ونوره وغيبه وصفته وذاته ، فألبسها نعوت الصفاتية وأنوار الذاتية ، فتصورت على
رؤية القدم
الصفحه ٢٩١ :
التحقيق لا على التأويل فيأرب موت هناك ؛ ويأرب حياة هناك ؛ لأن الحدث لا
يستقيم عند بروز حقائق
الصفحه ٤٥٦ :
بالإنذار ، فلما عصوه أثر منه قومه من قهر الجبروت ، والأنبياء ، والأولياء
في درجات القرب على تفاوت
الصفحه ٧٠ : جعفر
الصادق : مكر الله أخفى من دبيب النمل على صخرة سوداء في ظلمة ظلماء.
قال النوري :
المعصية لا تخلو
الصفحه ٣٣٨ : رأت ولا أذن سمعت ولا خطر
على قلب بشر» (١).
قال عبد العزيز
المكي : لهم في الجنة ما يحقق أمانيهم من
الصفحه ٤٥٥ : مِمَّا يَعْلَمُونَ (٣٩) فَلا أُقْسِمُ بِرَبِّ الْمَشارِقِ
وَالْمَغارِبِ إِنَّا لَقادِرُونَ (٤٠) عَلى أَنْ
الصفحه ٨٤ : والطالبين
والعاكفين عليها ، فمن أيّد بالعناية سقي ماء الرحمة ، ومن أيّد بالشفقة سقي ماء
العناية ، ومن أيّد
الصفحه ١٨٦ :
لطائف الحكمة ، وشريف الذكر ونور المعرفة.
قال الأستاذ :
صاد مفتاح اسمه الصادق ، والصبور ، والصمد