الصفحه ٣٨ : المعرفة يشرق بأنوار
الأزلية والأبدية فيتلألأ نور معرفته وإيمانه على لسانه بالذكر ، وعلى عينيه
بالعبر
الصفحه ٤٠١ : ، ونور تقوون به على مشاهدته ، ويؤيدكم بنوره
الساطع في أرواح أهل محبته الذي به يقومون على استماع كلامه
الصفحه ٢٦٤ : ، فجذبهم من مكمن العدم
أولا إلى نور القدم ، وأشهدهم على مشارب بحار الذات والصفات ، ثم جذبهم إلى بساط
الصفحه ٢١٠ : المذكور في القرآن فقال : «ذلك
نور يقذف في القلب. فقيل : هل لذلك أمارة؟ فقال عليه الصلاة والسلام : نعم
الصفحه ٤٣٧ : النصوح لا تبقي على صاحبها أثرا من المعصية سرّا وجهرا.
وقال : من كانت
توبته نصوحا لم يبال كيف أمسى وأصبح
الصفحه ١٩ : ء المحجوبين عن الله مترددون في ظلمات طبائعهم لم يصحبهم نور العناية ،
فيبقون في ظلمة عقولهم على ما عملوا لغير
الصفحه ٢٧٣ :
بأن أحييتها بما أودعتها من روح فعلي وروح صفتي وروح ذاتي ، وذلك على الغيب
وغيب الغيب ، وسر الغيب
الصفحه ٢٦٢ :
أبواب كنوز سنوات ذاته وصفاته ، وأعرض فعله للمصطفين في الأزل بمحبته ، وينثر على
أسرارهم جواهر أنوار
الصفحه ٣٩٦ :
يمشون إلى الله بنور الله ، فعند ذلك النور تخضع له الأكوان ، ومن فيها من
الموافق والمخالف
الصفحه ٢٣٠ : : (يُلْقِي الرُّوحَ مِنْ أَمْرِهِ) فيقع الأمر على ما ذكرنا ، فأمره فعله ، وقوله وصفاته
وذاته ، فظهور نور
الصفحه ٣٩٥ : العارفين نور عظمته وكبريائه ،
وأسبل على وجوههم سنا هيبته وضياء بهائه ، وجعلهم مشكاة أنوار تجليه ، تتناثر
الصفحه ٥١٤ : فَارْغَبْ
(٨))
(أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ
صَدْرَكَ) (١) : شرح صدره ـ صلوات الله وسلامه عليه ـ طلوع شمس جلال
الصفحه ٩٧ : صلىاللهعليهوسلم بين نورين : نور الجمال ، ونور الجلال ، حين أظهر ذاته
سبحانه ، فوصل نور الذات إلى نور الجمال
الصفحه ٨٠ : صرفا ، وذلك قوله سبحانه : (لَوْ لا أَنْ رَبَطْنا عَلى قَلْبِها
لِتَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ) (١٠) من
الصفحه ٣١٨ : ، وتعزروه حقه في قلوبكم وطاعته على أبدانكم.
(إِنَّ الَّذِينَ
يُبايِعُونَكَ إِنَّما يُبايِعُونَ اللهَ يَدُ