الصفحه ٥٣٦ : وَقَبَ) أي : شر ظلمات قهره إذا غطّى قلوب أهل الحرمان ، وطار
على أسرار أهل العرفان في زمان الامتحان
الصفحه ٤ : من يصير على مخالفة حبيبه.
وقال الجنيد :
الشفقة على المخالفين كالإعراض عن الموافقين.
وقال الواسطي
الصفحه ٦ : ، فالمعلول لا يظهر
المعلول ، والمعلول أفعال الحدثان على كل صنف ، ولطف القديم غير معلول له استحقاق
ذهاب العلل
الصفحه ٤٩ :
اللهَ وَأَطِيعُونِ (١٠٨) وَما أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ
إِلاَّ عَلى رَبِّ
الصفحه ٥٤ : بكر بن
طاهر : ما أنزل على قلبه جبريل جعله محلا للإنذار لا للتحقيق ، والحقيقة هو ما
يلقفه من الحق ؛ فلم
الصفحه ٨٢ : فردا
أوقع عليه واقعة شنيعة ليفزع من تبعاتها ، فيفر مما دون الله إلى الله ، فلما فرّ
إليه خائفا من
الصفحه ٩١ :
بقوله : «إنّ الله سبحانه خاطبني ليلة المعراج بلغة عليّ (١)» ، فهو سبحانه وتعالى خاطب الكليم بلغة
الصفحه ٩٨ :
قال ابن عطاء :
الذي يسّر عليك القرآن قادر أن يردّك إلى وطنك الذي منه ظهرت ، حتى تشاهده بسرك
على
الصفحه ١٠٢ :
الْآخِرَةَ
إِنَّ اللهَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (٢٠))
قوله تعالى : (فَابْتَغُوا عِنْدَ اللهِ
الصفحه ١٠٤ : مجالسهم مجالس سهو ولهو ، سئل الجنيد عن هذه الآية قال : كلّ شيء
يجتمع الناس عليه إلا الذكر فهو منكر
الصفحه ١٠٦ : عليه وعلى جميع الأنبياء
والرسل علل التكلف والأسباب بما أخبرنا بهذه الآية ما علمناه من إنبائه تقديس
الصفحه ١٠٩ :
طرأ عليها السكون ، بل غلب عليها شوق معادنها ، فحركاتها جذبا منه تعالى
إليه ومحبّة وشوقا ، فلما
الصفحه ١٢٠ : الحكمة : إنزال النفس من الناس منزلتها ، وإنزال الناس من الناس
لظنهم ، ووعظهم على قدر عقولهم ، فيقوموا
الصفحه ١٣١ : قلوبهم للحق ، وجنبت أسرارهم بالصدق.
قال محمد بن
علي الباقر : تجافت جنوب الزهّاد من نعيم الدنيا لما
الصفحه ١٣٧ :
يَنْظُرُونَ إِلَيْكَ تَدُورُ أَعْيُنُهُمْ كَالَّذِي يُغْشى عَلَيْهِ مِنَ
الْمَوْتِ فَإِذا ذَهَبَ الْخَوْفُ