الصفحه ٧٣ : أودية النكرة ،
دهش في ميادين المعرفة ، واله في سراب الحيرة ، يريد أن يفنى في الحق ، ويغلب عليه
محبة
الصفحه ٩٤ : ما له ، ومن علم ما له
علم ما عليه ، ومن علم ما عليه علم ما معه ، ومن لم يعلم من أين جاء وأين هو وكيف
الصفحه ٩٩ : بإشارة الألف إلى استواء فردانية أزليته على قلوب
المفردين من أهل التفريد ، وبإشارة اللام إلى كشف جماله
الصفحه ١١٧ : عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (٥٠) وَلَئِنْ أَرْسَلْنا رِيحاً
فَرَأَوْهُ مُصْفَرًّا لَظَلُّوا مِنْ بَعْدِهِ
الصفحه ١٢١ : : (اشكر من
كنت منه على بال حين خلقك ، واشكر والديك إذ ههنا سبب كونك ، فمن استغرقه شكر المسبب
قطعه عن شكر
الصفحه ١٣٤ : إِنَّ
اللهَ كانَ بِما تَعْمَلُونَ خَبِيراً (٢) وَتَوَكَّلْ عَلَى اللهِ وَكَفى بِاللهِ
وَكِيلاً
الصفحه ١٣٩ : وَكانَ اللهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيراً (٢٧) يا أَيُّهَا النَّبِيُّ
قُلْ لِأَزْواجِكَ إِنْ كُنْتُنَّ
الصفحه ١٧١ : الحق
حين يقول : (سَلامٌ قَوْلاً مِنْ
رَبٍّ رَحِيمٍ) : من استقام عليه فقد ظهر عليه سرّ الربوبية ، وشغله
الصفحه ٢٠٠ :
يجري على خاطرك أن لإبليس قدرة بأهله ، بل يغويهم بإغواء الحق إياهم ، ألا
ترى إلى قوله
الصفحه ٢٠١ : فَأَنْظِرْنِي إِلى يَوْمِ
يُبْعَثُونَ) ، بل مات ترحا وحزنا ، وتفتت كآبة وغمّا ، ولكنه ستر
عليه ما عومل به حتى لم
الصفحه ٢٠٤ : » (١).
قال النهرجوري
: لا يكون نعمة من تحمل صاحبها على نسيان المنعم نعمة ، بل هو إلى النقم أقرب.
(أَمَّنْ
الصفحه ٢١٦ : بِالْآخِرَةِ) : صورة الآية وقعت على الجاحدين والمنكرين الذين ليس في
سجيتهم إلا متابعة الأشكال والأمثال من حيث
الصفحه ٢٢٦ :
قال سهل : منهم
من حمد الله على تصديق وعده ، ومنهم من حمده لأنه يستوجب الحمد في كل الأحوال لما
عرف
الصفحه ٢٤٦ : والرهبة ، وفي
القلوب ضياء العرفان وشموس التوحيد ونجوم العلوم والعقول والنفوس والقلوب بيده ،
يصرفها على ما
الصفحه ٢٥٣ : أبو عبد
الله بن جلا : معنى هذه الآية إن الذين يخبرون عنا على غير سبيل الحرمة فإنه لا
يخفى علينا جرأتهم