الصفحه ٤١٢ : بالسخاوة بقوله : (وَيُؤْثِرُونَ عَلى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ
كانَ بِهِمْ خَصاصَةٌ) : بيّن في الآيتين شرف
الصفحه ٤٣٥ : الاستمتاع بما رزق لحرصه.
قوله تعالى : (لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللهَ عَلى كُلِّ
شَيْءٍ قَدِيرٌ) : لو كانت
الصفحه ٤٥٤ : .
قال الواسطي : «جزوعا»
لما يجهل من القسمة ، وأما «المنع» فهو من صفة المنافقين.
(الَّذِينَ هُمْ عَلى
الصفحه ٤٥٩ : حقيقة
الإيمان.
(وَأَنْ لَوِ
اسْتَقامُوا عَلَى الطَّرِيقَةِ لَأَسْقَيْناهُمْ ماءً غَدَقاً (١٦
الصفحه ٤٨٠ : ءً حِساباً.)
قال بعضهم : فوزهم
على قدر قصودهم ونيّاتهم.
قال الشبلي : (لا يَسْمَعُونَ فِيها لَغْواً) أي
الصفحه ٤٠ : كذلك ؛ فإنه تعالى يتوب عليه بكشف المشاهدة ومداناة
الوصلة ، وفتح خزائن جود القدم وحقائق ألطاف الكرم
الصفحه ٦٤ :
الأزل ، وعلى صورة الظاهر نكتتها أن سليمان أحب الهدهد ؛ لأنه رأى ذلك
الهدهد في مكان العشق ، ورأى
الصفحه ٨٣ :
القرني ـ رحمة الله عليه : «إني لأجد نفس الرحمن من قبل اليمن» (١) ، قال تعالى حكاية عن يعقوب
الصفحه ٩٥ : دنياكم ثلاث : الطيب ، والنساء ، وقرة
عيني في الصلاة» (١) ، وإحسان الله على العارف كشف مشاهدته وتعريف نفسه
الصفحه ١٢٥ : الْباطِلُ وَأَنَّ اللهَ هُوَ الْعَلِيُّ
الْكَبِيرُ (٣٠))
قوله تعالى : (ما خَلْقُكُمْ وَلا بَعْثُكُمْ
الصفحه ١٥٥ :
ولسانه الذي ينطق به» (١).
قال سهل :
الخلف على الإنفاق الأنس والعيش مع الله والسرور به.
(قُلْ
الصفحه ١٦٢ : ظالِمٌ لِنَفْسِهِ وَمِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ
وَمِنْهُمْ سابِقٌ بِالْخَيْراتِ) : منّ الله على عباده المصطفين في
الصفحه ١٦٦ : نفسه ، ولكن أخبر عن معنى مخاطبة الحق
إياه بقوله : (يس.)
(لَقَدْ حَقَّ
الْقَوْلُ عَلى أَكْثَرِهِمْ
الصفحه ١٩١ : بل يزيد
شرفهم على شرفهم بقوله سبحانه : (فَغَفَرْنا لَهُ
ذلِكَ وَإِنَّ لَهُ عِنْدَنا لَزُلْفى وَحُسْنَ
الصفحه ١٩٥ : القدرة عليها.
وقال ابن
دانيار : استغفر ثم سأل الملك أعلم بذلك أن الملك لا يخلو من الفتن ظاهرا وباطنا