الصفحه ١٥٢ :
قال جعفر في
قوله : (فَضْلاً) : ثقة بالله وتوكلا عليه.
وقال النهرجوري
: حلاوة صوته في المناجاة
الصفحه ١٥٧ : ،
فإذا فتح على ولي من أوليائه أبواب كنوز لطائف أنوار صفاته وذاته وجعله بصيرا لأمر
الكونين وعالما بمراد
الصفحه ١٦٨ : الخالص من عمل على رؤية الفطرة لا غير ، وأجل منه من يعمل على رؤية الفاطر.
(قِيلَ ادْخُلِ
الْجَنَّةَ قالَ
الصفحه ١٩٣ :
قال ابن عطاء :
(مُبارَكٌ) على من سمعه منك ، فيفهم المراد منه وفيه ، ويحفظ آدابه وشرائعه ، وفيه
الصفحه ٢١٤ :
قال ابن عطاء :
الذي جاء بالصدق محمد صلىاللهعليهوسلم ، وأفاض من بركات أنوار صدقة على أبي بكر
الصفحه ٢٣٨ : ء ، وإن وعد كشف الجمال الأزلي من الله لك ولمحبتك حق ، واستغفر لما
جرى على قلبك من أحكام البشرية ، وأيضا
الصفحه ٢٥٠ : أحد الهجوم على المعارف إلا من يصبر على احتمال النوائب والشدائد فيها ، ولا
يرى لنفسه قيمة ، ولا لروحه
الصفحه ٢٥١ : وَلا لِلْقَمَرِ وَاسْجُدُوا لِلَّهِ
الَّذِي خَلَقَهُنَ) : أظهر الليل ؛ ليطلع على العاشقين صبح وصال
الصفحه ٢٦٧ :
وقال الحسن :
كل من تقرب إلى الله بطاعته وجبت عليك محبته.
(أَمْ يَقُولُونَ
افْتَرى عَلَى اللهِ
الصفحه ٢٧٨ : بعضهم على بعض في المعرفة والطاعة عيشا لهم في الدنيا والآخرة.
قال الجنيد :
بالتمييز وحفظ السرّ.
وقال
الصفحه ٣١٧ :
جوارحك أهلك جوارحك بجوارحك ، وإن سلط نفسك على قلبك قادتك في متابعة الهوى وطاعة
الشيطان ، وإن سلط قلبك على
الصفحه ٣٣٢ : والشوق إلى مشاهدتي ، وأيضا أي
: بقيامي على كل ذرة من العرش إلى الثرى ، وبقيامهم بقيوميتي إلى الأبد
الصفحه ٣٣٥ : إليه من هو أعلم به منه بنفسه.
وقال أيضا : بي
عرفت نفسك ، وبي عرفت روحك ، كل ذلك إظهار النعوت على قدر
الصفحه ٣٥٩ :
ولم يذكر العين ؛ لأن رؤية العين سرّ بينه وبين حبيبه ، ولم يذكر ذلك غيرة
عليها ؛ لأن رؤية الفؤاد
الصفحه ٣٧٠ : على ما قدر عليهم ولهم.
(وَما أَمْرُنا إِلاَّ
واحِدَةٌ كَلَمْحٍ بِالْبَصَرِ (٥٠) وَلَقَدْ أَهْلَكْنا