الصفحه ٤٦١ : رَبُّكَ مَقاماً مَحْمُوداً) ، وتسميته بالمزمل ؛ لأنه مخفيّ عن عيون أهل الحدثان لا يطّلع على ما خصّه
الله
الصفحه ٤٦٣ :
الحب عليه ، وأنشد لنفسه مفردا في هواه قد ذاب شوقا مستطارا لفؤاد يعشق
فردا.
قال القاسم :
اتصل به
الصفحه ٤٧٢ : ء والطين لماتوا جميعا في النظر إليه ؛ لأنه كان خارجا من الحضرة ،
منعوتا بنعت الله ، موصوفا بصفة على لباس
الصفحه ٤٧٦ : ربهم على حاشية بساط الود ، فأراهم من صحة الخلق ، وأراهم رؤية
الحق ، ثم أقعدهم على منابر القدس ، وحيّاهم
الصفحه ٤٩٢ : إِذَا اكْتالُوا عَلَى النَّاسِ يَسْتَوْفُونَ (٢)
وَإِذا كالُوهُمْ أَوْ وَزَنُوهُمْ يُخْسِرُونَ (٣) أَلا
الصفحه ٤٩٤ : قلوب عباده بما قضى عليهم في الأزل من الشقاوة والسعادة ، فذلك رقم
خفيّ في أسرار العباد ، وظاهر على
الصفحه ٨ : يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا ما
ظَهَرَ مِنْها) فيه استشهاد على أن لا يجوز للعارفين أن يبدوا زينة
حقائق
الصفحه ٢٠ :
اللهَ
عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (٤٥) لَقَدْ أَنْزَلْنا آياتٍ مُبَيِّناتٍ وَاللهُ
يَهْدِي مَنْ
الصفحه ٥١ :
وقال الجريري :
الذي يطعمني في حضرته ، ويسقيني هو الذي يظهر عليّ بركات ذلك المطعم والمشرب ، وفي
الصفحه ٦٠ : وَسُلَيْمانَ عِلْماً وَقالا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي فَضَّلَنا عَلى
كَثِيرٍ مِنْ عِبادِهِ الْمُؤْمِنِينَ (١٥
الصفحه ٦٢ : عبرة
وما قاله
الأستاذ ـ رحمة الله عليه ـ دليل على قول خادمه : نشقني الله ما نشق أولياء
وأنبيا
الصفحه ٦٩ :
الجمع أيضا (أَنَا آتِيكَ بِهِ) أي : الله يأتيك به كأنه يقول : إن الله قادر على أن
يأتيك به قبل أن
الصفحه ٧٨ :
ما عليها ، من قوة لباس القهر ، وغلبت على الهواء ، واستولت على العقل القدسي
بإنفاذ شهوات الإنسانية
الصفحه ١١٤ : .
(فَأَقِمْ وَجْهَكَ
لِلدِّينِ حَنِيفاً فِطْرَتَ اللهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْها لا تَبْدِيلَ
لِخَلْقِ
الصفحه ١٤٧ : الدليل علينا عمي وضل ؛ فإنك البشير تبشر من أقبلنا عليه
بالرضوان ، وتنذر من أعرضنا عنه بالخذلان ، وأنت محل