الصفحه ٣١٩ : .)
وقال الحسين :
لم يظهر الحق تعالى مقام الجمع على أحد بالتصريح إلا على أخصّ اسمه وأشرفه ، فقال
: (إِنَّ
الصفحه ٣٨١ : ، وأفنى أسرار الواصلين في شامخات كبريائه ، اسمع معاني قدسه كيف
فعلت بشاهد الحق في مشاهدته عليه الصلاة
الصفحه ٣٩٨ :
وحسن المعرفة على موافقته.
(ما أَصابَ مِنْ
مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلاَّ
الصفحه ٢٢ :
(قُلْ أَطِيعُوا اللهَ
وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّما عَلَيْهِ ما حُمِّلَ
الصفحه ٣٥ : وعرفت معارفها
وكواشفها على قدر الطاقة لا على الحقيقة ، وبحر الذات ملح أجاج إذ امتنع بحار
حقائقه عن تناول
الصفحه ٧٥ :
قال الجنيد :
ما تكن صدورهم من محبته ، وما يعلنون من خدمته.
(فَتَوَكَّلْ عَلَى
اللهِ إِنَّكَ
الصفحه ١٢٢ : الصادق من اطلاع الحق بوصف العظمة والكبرياء على نوادر
الخطرات وبطون الحركات ، فإن كان خاطره بادرا من قهره
الصفحه ١٧٠ :
وكشفا ، فيربيهم على سنن الواردات حتى صاروا في مشاهدة بدر كمال الصفات ،
فإذا كادوا يفنوا في تلك
الصفحه ١٨٤ :
قال سهل :
جنوده ترد على الأسرار ، وترد على الظواهر ، وجنده في السرائر صحة عقد الإيمان في
القلب
الصفحه ١٨٩ : الْخَصْمِ
إِذْ تَسَوَّرُوا الْمِحْرابَ (٢١) إِذْ دَخَلُوا عَلى داوُدَ فَفَزِعَ مِنْهُمْ
قالُوا لا تَخَفْ
الصفحه ٢٨٠ : أُوحِيَ
إِلَيْكَ إِنَّكَ عَلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ) أي : لا تسمع قول الزائغين الذين يؤذونك ويقولون لست
بحقّ
الصفحه ٢٨٦ : ، وذلك مبارك عليه ؛ حيث رأى ربه ، وأنزل على قلبه القرآن من سماء الأزل
إلى روحه ، ووصل إليه بركات جماله
الصفحه ٢٨٨ : المفارقة من الأضداد
واجبة.
قيل : إن بعض
أصحاب الجنيد وقع له إنكار عليه في مسألة جرت له معه ؛ فبكّر إليه
الصفحه ٢٩٨ :
ومشاهدته ، وما أعلم ما حكم في الأزل علىّ ولا عليكم ؛ فإنه شاهد القلوب
وعلام الغيوب ، أوجد من
الصفحه ٤٤٢ : ) أَفَمَنْ
يَمْشِي مُكِبًّا عَلى وَجْهِهِ أَهْدى أَمَّنْ يَمْشِي سَوِيًّا عَلى صِراطٍ
مُسْتَقِيمٍ (٢٢) قُلْ