الصفحه ٣٢٧ : مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُما
فَإِنْ بَغَتْ إِحْداهُما عَلَى الْأُخْرى
الصفحه ٣٣١ : يستطيع حمل
مننه ، فكيف يمن على من خطر له عنده ، ولا أثر منه عليه ، وأعجب منه ألا يمن على
أحد إلا بالمخلوق
الصفحه ٤١٠ :
(وَما أَفاءَ اللهُ
عَلى رَسُولِهِ مِنْهُمْ فَما أَوْجَفْتُمْ عَلَيْهِ مِنْ خَيْلٍ وَلا رِكابٍ
الصفحه ٤٧١ : علة ، فهو أتمّ به
بركة وأشمل نفعا.
قال الواسطي : (ناضِرَةٌ) : نضرت بالتوحيد ، وابتهجت بالتفريد
الصفحه ٢٣ : هذا في القعود عن الجهاد وتركه.
وقال بعضهم :
إذا دعي إلى دعوة أن يدخل معه قائده.
(لَيْسَ عَلَى
الصفحه ٢٩ : .
قال أبو حفص :
الخلة إذا صحت أورثت صاحبها شفقة على خلانه وطاعة لربه ، وإذا لم تصح أورثت صاحبها
تحيرا
الصفحه ٤٥ :
المجاز ، وكان ذلك من غاية جهله ، وليته منّ على كليم الله الذي كان
مستغرقا في بحار امتنان الحق
الصفحه ٥٣ :
وَأَطِيعُونِ
(١٦٣) وَما أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلاَّ عَلى رَبِّ
الصفحه ٥٦ : على ربك ، وتعرض بالكلية عما دونه ؛ فإن إليه حاجتك في
الدارين.
ثم بيّن سبحانه
مقام شهود نبيه
الصفحه ١٩٦ : الدنيا وذكر المنة ، وجوزه أن يمنّ على عباده بنعمة الدنيا
؛ إذ كان منته منة الحق صافيا عن حظ نفسه ، لكن ما
الصفحه ٢١٧ : نِعْمَةً مِنَّا قالَ إِنَّما
أُوتِيتُهُ عَلى عِلْمٍ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ
الصفحه ٢٣٣ :
الْمُلْكُ
الْيَوْمَ) ، فلم يجسر أحد على الإجابة ، وما كان بتحقيق أن يجيب
سؤاله سواه ، فلما سكنت
الصفحه ٢٥٥ : مراده ، فإذا حصل مراده قام على تكلفه وتقليده ، وإن لم يحصل مراده
ويمسه بلاؤه يفرّ منه ، ولا يدعوه ، ولو
الصفحه ٢٧١ : خَيْرٌ
لِلصَّابِرِينَ) ، ثم لم يتركه ومخاطبة الندب حتى أمره بالأفضل وحثّه
عليه بقوله : (وَاصْبِرْ
الصفحه ٢٧٧ : على
موارد المشاهدة الكبرى.
قال سهل : هي
التوحيد في ذريته إلى يوم القيامة.
(وَقالُوا لَوْ لا