الصفحه ٣٦ : بذاته وصفاته مستند العارفين إذ عزته وجلاله قديم باق لا
يزول فإذا التوكل عليه حقيقة لمن عرفه بهذه الصفة
الصفحه ٥٥ : ) وَتَوَكَّلْ عَلَى الْعَزِيزِ الرَّحِيمِ (٢١٧) الَّذِي يَراكَ حِينَ
تَقُومُ (٢١٨) وَتَقَلُّبَكَ فِي
الصفحه ١٩٤ : نفسه بنعت ظهور حسن جمال تجليه ؛ ليزيد عليه شوق جماله ،
فرأى ذلك الحسن والجمال قد ظهر من الصافنات الجياد
الصفحه ٢١٩ : لَهُ) : فوّضوا الأمور إليه.
قال محمد بن
علي : اعتذروا إليه مما سلف عنكم من التقصير ، وأخلصوا على دوام
الصفحه ٢٧٦ :
العباد أن يقويهم على نفوسهم الأمّارة ، وينصرهم عليها حتى يركبوا عليها ،
ويميتوها بالمجاهدات ، حتى
الصفحه ٢٨٩ :
(وَلَقَدِ
اخْتَرْناهُمْ عَلى عِلْمٍ عَلَى الْعالَمِينَ (٣٢) وَآتَيْناهُمْ مِنَ الْآياتِ
ما فِيهِ
الصفحه ٥٣٥ : الحق بصمديته من وقوف العقول عليه ، وإشارتها إليه ، ولا يعرف إلا بألطاف
أسدائها إلى الجوارح.
وقال ابن
الصفحه ٢٥ : عَلَيْهِ وَيَوْمَ يُرْجَعُونَ إِلَيْهِ
فَيُنَبِّئُهُمْ بِما عَمِلُوا وَاللهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ) (٦٤
الصفحه ٢٧٥ : ، وصدور العارفين المبرهن بيانه
للمؤمنين ، المبين لطائفه لقلوب الصديقين ، إن هذا القرآن أنزلته على قلبك
الصفحه ٣٣٠ :
قال جعفر :
الكريم هو المتقي على الحقيقة ، والمتقي المنقطع عن الأكوان إلى الله.
(قالَتِ
الصفحه ٤٦٠ : ، وغلبة قهر سلطانه
على الكائنات جميعا ، وهذا رؤية فردانية الحق بنعت الاستغراق في بحار كبريائه.
قال
الصفحه ٩٦ :
عليه في جميع الأفعال ، والشقي من زيّن في عينه أقواله وأفعاله ، وافتخر
بها وادّعاها لنفسه ، فشؤمه
الصفحه ١٢٦ : علم الغيب ، ومن علم الغيب ما يطّلع عليه الأنبياء والأولياء والملائكة
بقوله : (عالِمُ الْغَيْبِ
فَلا
الصفحه ١٧٣ :
بِقادِرٍ عَلى أَنْ يَخْلُقَ مِثْلَهُمْ بَلى وَهُوَ الْخَلاَّقُ الْعَلِيمُ (٨١))
قوله تعالى : (وَضَرَبَ
الصفحه ٢٤٨ : وصمديته ، فيسبحون بنور
البقاء في بحار الأزليات الأبديات.
قال ابن عطاء :
استقاموا على إفراد القلب بالله