الصفحه ١٠٥ :
أَكْبَرُ) للعارف بذكر خالص في السرّ غير مشوب بحركات الصورة ، وذلك نور صدر من أنوار
كشوف صفات الحق حين أظهر
الصفحه ١٤٤ : أمرهم
بإقامة العبودية ، ثم منّ على نبيهم بذلك ، ولم يمنّ عليهم ؛ فإنه إنما خصهم بسببك
، والذكر إقامة
الصفحه ١٩٩ : ، وبأنه لم
يكن مكتحلا بكحل نور جمال الأزل ، فلما لم يكن له أهلية لرؤية وقع في رؤية نفسه
ورؤية خيريته حتى
الصفحه ٢٣٩ : نوري أتجلى منه للأشباح أرزاقه ذكره ، وصفاء كشوف أنواره للأرواح
والعقول ، فقوت النفوس من أفعاله ، وقوت
الصفحه ٣٣٩ : .
قال الحسين :
بصائر المبصرين ، ومعارف العارفين ، ونور العلماء الربانيين ، وطرق السابقين
الناجين والأزل
الصفحه ٣٧٥ : ، والمقامات
العلية الشريفة ، ولطائفات المعرفة ، والمحبة ، والنفس بحر الأخلاق المذمومة من
الظلم ، والضلالة منبع
الصفحه ٤٠٠ : وَيَغْفِرْ لَكُمْ
وَاللهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ (٢٨) لِئَلاَّ يَعْلَمَ أَهْلُ الْكِتابِ أَلاَّ
يَقْدِرُونَ عَلى
الصفحه ٥٠٦ : ) : هي الروح التي صدرت من نور خطاب الأول الذي أوجدها من
العدم بنور القدم ، واطمأنت بالحق وبخطابه ووصله
الصفحه ٥٩ : بوصف النار والنور من الشجرة ، والطور ذاته وصفاته منزه عن الجملة ،
وهو قادر أن يري نفسه لعاشقه بكل ما
الصفحه ٤٦٤ :
وأمان للخائفين ، وأنس للمريدين ، ونور لقلوب العارفين ، وهدى لمن أراد
الطريق إلى ربه ؛ لأن الله
الصفحه ٥١٠ : قهره إذا يغشى قلوب المحرومين عن مشاهدة الحق ، ونهار أنوار
مشاهدته إذا تجلّى لأرواح العارفين ، نوّرها
الصفحه ٥٤١ :
فهرس المحتويات
سورة النور
الصفحه ٢٩٤ : نَفْسٍ بِما كَسَبَتْ وَهُمْ لا يُظْلَمُونَ (٢٢))
قوله تعالى : (ثُمَّ جَعَلْناكَ عَلى شَرِيعَةٍ مِنَ
الصفحه ١٤٨ :
عليه دعاؤهم له بزيادة مرتبته بحبهم إياه واستغفارهم لأمته ، وصلوات الأمة
عليه متابعتهم له ومحبتهم
الصفحه ١٨٠ : قلوبهم تحت غواشي أنوار سبحات وجهه فانية ، وكيف يقع عليها البلاء وهي
تفنى في جمال الحق؟! إن كنت تريد بلا