الصفحه ١٢٣ :
اتَّبِعُوا ما أَنْزَلَ اللهُ قالُوا بَلْ نَتَّبِعُ ما وَجَدْنا عَلَيْهِ آباءَنا
أَوَلَوْ كانَ الشَّيْطانُ
الصفحه ١٢٨ : ، وأسقط عنه سوء تدبيره ، ورده إلى حال الرضا
بالقضاء والاستقامة في جريان المقدور عليه أولئك من المقربين
الصفحه ١٤٦ : وَلَوْ أَعْجَبَكَ
حُسْنُهُنَّ إِلاَّ ما مَلَكَتْ يَمِينُكَ وَكانَ اللهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ
رَقِيباً (٥٢
الصفحه ١٦٩ : ء المشاهدة ونور المكاشفة ،
فيقبض منهم أنوار المواجيد والحالات قبضا يسيرا بحيث لا يعرفون ذهابه حتى بقوا في
الصفحه ١٧٥ : الظاهرة.
قال الحسين في
قوله (إِنَّ إِلهَكُمْ
لَواحِدٌ) : دلّهم على الوحدانية ؛ ليكونوا وجدانيي الذات
الصفحه ١٩٢ : فيهم ورائك ، وتحكم
لهم كحكمك لنفسك ، بل تضيق على نفسك وتوسع عليهم.
(أَمْ نَجْعَلُ
الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٢٠٢ : للعموم والخصوص.
قال الأستاذ :
كتاب عزيز نزل من ربّ عزيز على عبد عزيز بلسان ملك عزيز في شأن أمة ، عزيز
الصفحه ٢٧٢ :
رَسُولاً فَيُوحِيَ بِإِذْنِهِ ما يَشاءُ إِنَّهُ عَلِيٌّ حَكِيمٌ (٥١))
قوله تعالى : (وَما كانَ لِبَشَرٍ
الصفحه ٢٨٤ : عليه أن ألق
رغام الهوان على أنوف أهل الخيال من الكفرة والمشبهة والزنادقة والثنوية والنصارى
واليهود
الصفحه ٣٠٤ : اتبعوا سنة رسوله وخطابه ، وما يقع في أسرارهم من
النور والبيان والإلهام والكلام بنعت الإخلاص في طاعته
الصفحه ٣١٢ : ما قال عليه الصلاة والسلام : «اتقوا فراسة المؤمن ؛
فإنّه ينظر بنور الله» (١) ، وبيّن أن ما يكون من
الصفحه ٣٤١ : التي تحمل ويل المعرفة من بحر الصفات ، فتمطر على أرض قلوب
العارفين ، فينبت به أزهار المحبة وورد الألفة
الصفحه ٣٥٥ : ، وأيضا أي : بأنوار تجلي جماله وجلاله
إذا وقع على أرواح العاشقين ، وأيضا بألحان بلابل علومه اللدنية التي
الصفحه ٣٩٣ : النوري :
الأولية هي الآخرية ، والآخرية هي الأولية ، والظاهرية هي الباطنية ، والباطنية هي
الظاهرية ، كما
الصفحه ٤٥١ : أَنَّ مِنْكُمْ مُكَذِّبِينَ (٤٩) وَإِنَّهُ لَحَسْرَةٌ عَلَى
الْكافِرِينَ (٥٠) وَإِنَّهُ لَحَقُّ