الصفحه ١٦٧ :
ومشى القباج
وزىّ التّدارج (١)
وقد / ورد فى
القرآن على اثنى عشر وجها :
(١) بمعنى
العذاب
الصفحه ١٩٦ : منه على عشرين وجها فى القرآن :
١ ـ فضل
الصّورة والخلقة : (وَفَضَّلْناهُمْ عَلى
كَثِيرٍ مِمَّنْ
الصفحه ٤٩٠ :
٨ ـ بصيرة فى مدن ومر
ومرج ومرح
مدن : أقام ،
فعل ممات. ومنه المدينة لكل حصن يبنى / فى أصطمّة
الصفحه ١٩٥ : المنسوخ فيه.
وقيل : الفصل
ورد فى القرآن على أربعة معان :
الأوّل ـ بمعنى
خروج القافلة : (وَلَمَّا
الصفحه ٢٩٣ :
ثَمَناً
قَلِيلاً)(١) يعنى به أعراض الدّنيا كائنا ما كان ، فهو قليل فى جنب
ما أعدّ الله للمتقين
الصفحه ٣٢٧ :
وقال بعض
المفسّرين ورد الكبر والكبر على اثنى عشر وجها فى القرآن : ١ ـ بمعنى الثقيل : (وَإِنَّها
الصفحه ١١٠ :
والعادة :
الديدن. وأسماؤها تنيف على مائة وعشرين.
وعاده واعتاده
: صار عادة له. ويقال : عد فإنّ
الصفحه ٣٣٢ :
١٢ ـ ديوان
الأعمال والأفعال المعروض على المطيع والعاصى ، يوم تشيب فيه النواصى : (كُلُّ أُمَّةٍ
الصفحه ٣٢٣ : الله الكعبة إلى يوم القيامة ، فإنّه حضرها النبىّ صلىاللهعليهوسلم فى نحو من تسعين ألف صحابىّ. وقيل
الصفحه ١٢١ : ء لهم بخلاف
مقاديرهم فى الدنيا. وقيل سمّى يوم التّغابن لأن أهل الجنّة تغبن أهل النّار.
والمغابن : كلّ
الصفحه ٣٧٨ : .
وقوله : (وَتَمَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ) إشارة إلى نحو قوله : (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ
لَكُمْ دِينَكُمْ
الصفحه ٥٢٠ : النّاس ، ولا يقال : ملك الأشياء. وقوله تعالى : (مالِكِ يَوْمِ
الدِّينِ)(١) فتقديره : الملك فى يوم الدّين
الصفحه ٣٠٨ : لزوم
المنزل فى الحضر : (يَوْمَ ظَعْنِكُمْ
وَيَوْمَ إِقامَتِكُمْ)(١١).
وبمعنى القيام
بالأوامر والنواهى
الصفحه ٤٤٠ :
١٥ ـ بصيرة فى لقى
لقيه ـ كرضيه ـ
لقاء ولقاءة ولقيّا ولقيانة ـ بكسرهنّ ـ ولقيّا ولقيانا ولقية
الصفحه ٧٠ :
٢٤ ـ بصيرة فى عصب
العصب : الطىّ
الشديد. والمعصوب : الشديد اكتناز اللّحم. ورجل معصوب الخلق