الصفحه ١٥ : . والتأويل يقال [فيه وفى غيره](١). وقد عبر الرّؤيا يعبرها عبرا وعبارة ، قال تعالى : (إِنْ كُنْتُمْ لِلرُّءْيا
الصفحه ٢٠١ :
١٧ ـ بصيرة فى فعل
الفعل : كناية
عن كلّ عمل متعدّ أو غيره. فعل يفعل بفتحهما. والفعال بالفتح اسم
الصفحه ٣١٠ : )(٥).
وبمعنى الوقوف
: (يَوْمَ يَقُومُ النَّاسُ
لِرَبِّ الْعالَمِينَ)(٦).
/ وبمعنى ضدّ
القعود : (وَتَرَكُوكَ
الصفحه ٣٤٨ : فى الذّرء الأوّل (٢) حيث قال : (أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ)(٣) ، وذلك هو دلائلهم الّتى فطروا عليها من العقل
الصفحه ٤١٩ : ، قال الأشعر الجعفىّ :
وكتيبة
لبّستها بكتيبة
فيها السنوّر
والمغافر والقنا
الصفحه ٤٧٨ : ، ثم حرّمها الله إلى يوم القيامة. كان
الرجل يشارط المرأة شرطا على شىء بأجل معلوم ، ويعطيها شيئا فيستحل
الصفحه ٢٤٦ : ، تنبيها أنّه كيف يمكنهم أن يدركوا
كنهه وهذا وصفه ، وهو قوله : (وَالْأَرْضُ جَمِيعاً
قَبْضَتُهُ يَوْمَ
الصفحه ٢٨٠ :
٢٢ ـ بصيرة فى قط
وقطر
القطّ : القطع
عامّة ، وقيل : بالعرض. وقيل : قطع شىء صلب. والقطّ ـ بالكسر
الصفحه ٣٢١ : الطّريق والمضىّ فيه ؛ من قولك : أكبّ الرّجل على الشىء يعمله ،
وأكبّ فلان على فلان يظلمه : إذا أقبل عليه
الصفحه ٥٣ : : «ألا» وما أثبت أنسب
(٢) فى ب : «يطؤه» وكذا هو فى الرسالة القشيرية فى باب المعرفة
الصفحه ٣٨٩ : باب الدار ، وبالفتح : امرأة الابن أو امرأة الأخ لكونها فى كنّ من
حفظ زوجها ، وبالكسر البياض.
وكنانة
الصفحه ٥١ : عن غيره ولم يبق ينتظر شيئا آخر. وهذا الفرق فى التحقيق إيضاح (٢) الذى قبله.
الفرق الخامس :
أنّ
الصفحه ١٧٨ : ءة.
وكثر حتّى صار كالصّريح فيه.
قال تعالى : (وَإِذَا السَّماءُ فُرِجَتْ)(١) أى انشقّت. وقوله تعالى : (ما
الصفحه ٢٨٧ :
٢٥ ـ بصيرة فى قعر
وقفل وقفو
يقال : بئر
قعيرة ، وقد قعرت. وقعرتها : حفرتها حتى انتهيت إلى قعرها
الصفحه ٤١٦ : وابن عمير وعاصم : (لِبَدا) مثال
عنب ، جمع لبدة أى مجتمع
وقال قتادة فى
قوله تعالى : (الَّذِينَ هُمْ