الصفحه ٣٦٤ : : كما يصعد الإنسان فى الفضائل فى ثلاث درجات ، يتسكع فى الرذائل فى
ثلاث دركات ، فالآية إشارة إلى ذلك
الصفحه ٣٩٠ : بيدك أو برجلك فى وعاء
أو أرض فقد كنزته ، قال المتنخل الهذلىّ :
لا درّ درّى
إن أطعمت نازلكم
الصفحه ٥٠ : ء ومثاله العلمىّ فى النّفس
، والعلم : حضور أحواله وصفاته ونسبتها إليه. فالمعرفة : نسبة التصوّر ، والعلم
الصفحه ١٢٢ :
٣ ـ بصيرة فى غثو
وغدر وغدق وغدو
والغثاء
والغثّاء ـ كغراب وزنّار ـ : القمش (١) ، والزّبد
الصفحه ٢١٣ :
٢٢ ـ بصيرة فى فكه
وفلح وفلق
الفاكهة :
الثمار كلّها ، وقيل : ما عدا العنب والرّمان والتمر ، كأن
الصفحه ٢٢١ : النّاقة تحلب في اليوم خمس مرات
أو ستّ مرّات ، فما اجتمع بين الحلبتين فهو فيقة.
وألفوه والفاه
والفيه
الصفحه ٢٩٥ : به على الإنسان : من تعليم الكتابة
، وما فى القلم من الفوائد واللّطائف. قال :
ورواقم رقش
كمثل
الصفحه ٣٦٩ :
٢٣ ـ بصيرة فى الكل
الكلّ اسم
لجميع الأجزاء ، يستوى فيه الذكر والأنثى ، وقد يقال كلّ رجل وكلّة
الصفحه ٣٧٢ : اجتمعا فى قوله تعالى : (إِنْ كُلُّ مَنْ فِي
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ إِلَّا آتِي الرَّحْمنِ عَبْداً لَقَدْ
الصفحه ١٩٣ : العجمىّ
: تكلم بالعربيّة / وفصح : انطلق لسانه بها ، وخلصت لغته من اللّكنة. وأفصح الصبىّ
فى منطقه : فهم ما
الصفحه ١٩٤ :
يوم القيامة لفصل بينهم الآن. وأواخر الآيات فى كتاب الله فواصل بمنزلة قوافى
الشعر واحدتها فاصلة
الصفحه ٢٧٦ : . وقوله : (فَقَضاهُنَّ سَبْعَ
سَماواتٍ فِي يَوْمَيْنِ)(٣) إشارة إلى إيجاده الإبداعىّ والفراغ منه. وقوله
الصفحه ٣١٩ :
١١ ـ كاف
البعيد : (ذلِكَ الْكِتابُ)(١).
١٢ ـ كاف
التعجّب : ما رأيت كاليوم.
١٣ ـ الكاف
الزائدة
الصفحه ٣٤٠ :
الله تعالى إيّاهم وإملائه لهم. وقوله : (لا يَسْمَعُونَ فِيها
لَغْواً وَلا كِذَّاباً)(١) الكذّاب
الصفحه ٥٤٠ : :
من جوهر ميز
فى معادنه
متفضل
باللجين والذهب (٣)
وأماز الشىء
مازه ، ومنه قرا