الصفحه ١٩٩ : كَبِيراً)(١).
٢٠ ـ فضل
الإسلام والسنّة والتوحيد والمعرفة : (إِنَّ الْفَضْلَ
بِيَدِ اللهِ يُؤْتِيهِ مَنْ
الصفحه ٢٠٠ : الراغب
(٢) أول سورة الانفطار
(٣) هو ما خبز قبل أن يختمر
(٤) أى طين به من ساعته ، كما فى الأساس
الصفحه ٢٠١ :
قئول لما قال
الكرام فعول
وقال تعالى : (فَعَّالٌ لِما يُرِيدُ)(١) ، وقال : (إِنَّ اللهَ
الصفحه ٢٠٩ : أفقر
الله عبدا أبت
عليه
الدّناءة أن يفقرا (١)
ومن لا يعير
قرا مركب
الصفحه ٢٢٥ :
١ ـ بصيرة في القاف
وإنه وارد على تسعة أوجه :
١ ـ حرف هجاء
لهوىّ مخرجه من اللهاة قرب مخرج
الصفحه ٢٤٣ : ، (فَظَنَّ أَنْ لَنْ
نَقْدِرَ عَلَيْهِ)(٦) أى لن نضيّق عليه.
الثالث : بمعنى
التزيين وتحسين الصّورة
الصفحه ٢٥٢ : : (إِنَّ رَحْمَتَ اللهِ قَرِيبٌ مِنَ
الْمُحْسِنِينَ)(١) ولم يقل قريبة لأنّه أراد بالرّحمة العفو والغفران
الصفحه ٢٥٥ : أن يقال :
قبل هول المطلع. وقد يكون الأصل : «لا عند هول المطلع» فيصح الكلام
(٨) الآية ٤٣ سورة النسا
الصفحه ٢٧٥ :
لحب
ويقال : إنّه
من جنس النبع. والقضب أيضا من الشجر : كلّ شجر بسطت أغصانه وطالت. والقضب
الصفحه ٢٧٩ :
ومنه قولهم : المقضىّ كائن. وقضى الأمر ، أى فصل ، تنبيها (١) أنّه صار بحيث لا يمكن تلافيه.
وكل
الصفحه ٢٨٢ : عمره بالاختناق ،
وهو معنى قول ابن عباس [ثم (٥)] ليختنق. ومعنى الآية : من ظنّ أنّ الله لا ينصر نبيّه
الصفحه ٢٨٤ : ء والأمل : (إِلَّا أَنْ
تَقَطَّعَ قُلُوبُهُمْ)(٦) ، أى يئسوا ممّا رجوا.
الحادى عشر :
بمعنى القهر والقتل
الصفحه ٢٨٥ :
٢٤ ـ بصيرة فى قطف
وقطمير وقطن وقعد
القطف :
العنقود. سمّى قطفا بمعنى أنّه مقطوف ، والجمع : قطوف
الصفحه ٢٩٠ : قُلُوبُنا
غُلْفٌ)(٥) ، (وَجَعَلْنا عَلى
قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَنْ يَفْقَهُوهُ)(٦).
٢ ـ وقلب
المنافق فى
الصفحه ٢٩١ : : «إنّ من قلب ابن آدم إلى كلّ واد شعبة ،
فمن أتبع قلبه الشعب كلّها لم يبال الله فى أىّ واد أهلكه». وفى