الصفحه ١١٢ :
والعورة أيضا والعوار : شقّ فى الشىء ، كالثوب والبيت ونحوه ، قال تعالى : (إِنَّ بُيُوتَنا عَوْرَةٌ
الصفحه ١١٤ : الفوز بالجنّة.
وقوله صلىاللهعليهوسلم : «إن حسن العهد من الإيمان» أى الحفاظ ورعاية الحرمة.
وقوله
الصفحه ١١٧ : الحاملة للميرة ، وإن كان قد يستعمل فى كلّ
واحد منهما على حدة.
وعيسى إذا جعل
عربيّا أمكن أن يكون من قولهم
الصفحه ١٢٠ : إِنَّها لَمِنَ الْغابِرِينَ)(٣).
والغبار : لما
يبقى من التراب المثار ، جعل على بناء الدّخان والعثان
الصفحه ١٢٢ : مبنى على أنه لم يرد فى اللغة الغدية
(٧) يغاديه ويراوحه ، أى يزوره فى الغداة والعشى وهو وقت الرواح
الصفحه ١٣٤ :
وقوله تعالى : (أَنْ تَأْتِيَهُمْ غاشِيَةٌ مِنْ عَذابِ
اللهِ)(١) ، أى نائبة تغشاهم وتجلّلهم. وقيل
الصفحه ١٣٥ : (٥). وأمّا غضب الله عزوجل ، فهو إنكاره على من عصاه فيعاقبه. وقال الطحاوى : إنّ
الله يغضب ويرضى لا كأحد من
الصفحه ١٤٠ : : (ما أُنْذِرَ آباؤُهُمْ فَهُمْ غافِلُونَ)(٢). والتغافل والتغفّل : تعمّد الغفلة. والتّغفيل : أن
يكفيك
الصفحه ١٦١ : : بمعنى
النصرة : (فَعَسَى اللهُ أَنْ
يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ)(٦) أى بالنصرة.
الرّابع :
بمعنى إزالة الأغلاق
الصفحه ١٧٤ :
تكلّفه طلب الاستدلال على صحّة عذره ، فكيف تحوج وليّك وحبيبك إلى أن يقيم
لك الدليل على التوحيد
الصفحه ١٧٦ : ء والفاحشة : ما عظم قبحه من الأقوال والأفعال. قال تعالى : (وَلا تَقْرَبُوا الزِّنى إِنَّهُ كانَ
فاحِشَةً
الصفحه ١٧٨ : الْمُؤْمِنُونَ بِنَصْرِ اللهِ)(٧). والفرح : الكثير الفرح قال الله تعالى : (إِنَّ اللهَ لا يُحِبُّ الْفَرِحِينَ
الصفحه ١٩١ :
تنزل الأفزاع. ومن جعل المفزّع الجبان أراد أنه يفزع من كلّ شىء. وهذا كقولهم
للغالب مغلّب ، وللمغلوب
الصفحه ١٩٢ : القصص
(٢) فى الأصلين : «إمساك» ، والظاهر أنه محرف عما أثبت
الصفحه ١٩٣ : يقول فى أوّل ما يتكلّم. وأفصح فلان ثم فصح. وأفصح لى إن كنت
صادقا ، أى بيّن. ويتفصّح : يتكلّف الفصاحة