الصفحه ١٩٠ : والظلم : (يَفْتَرُونَ عَلَى اللهِ الْكَذِبَ)(٢) ، (إِنْ هُوَ إِلَّا
رَجُلٌ افْتَرى عَلَى اللهِ كَذِباً
الصفحه ٢٠٤ : يستطيعون ضربا فى الأرض. والصّحيح أنه لفقرهم وعجزهم وضعفهم لا يستطيعون ضربا
فى الأرض ، ولكمال عفّتهم
الصفحه ٢١٢ : نظر العقل ، وذلك مختصّ بالإنسان دون
الحيوان ، ولا يقال إلا فيما يمكن أن يحصل له صورة فى العقل ، ولهذا
الصفحه ٢١٦ :
والتفنيد :
اللوم ، وتضعيف الرأى ، قال تعالى : (لَوْ لا أَنْ
تُفَنِّدُونِ)(١) أى قبل أن تلومونى فيه
الصفحه ٢١٩ : الرجل :
مات ، أى صار فى مفازة ما بين الدّنيا والآخرة ، أو بمعنى أنه نجا من متاعب
الدّنيا وحبالتها
الصفحه ٢٢٠ : والمنزلة. وذلك أضرب :
الأوّل : بمعنى العلوّ ، نحو قوله : (قُلْ هُوَ الْقادِرُ عَلى أَنْ يَبْعَثَ
الصفحه ٢٤٨ : (٧) متقدّم على العدد ، بمعنى أنه لو توهّم ارتفاعه لارتفع
الأعداد.
والقدم (٨) : وجود فيما مضى ، والبقا
الصفحه ٢٥١ : فى الآخرة ، ومستودع فى الدنيا. وجملة الأمر أن كلّ
حال ينقل (١) عنها فليس بمستقرّ تامّ.
والإقرار
الصفحه ٢٥٦ : جرح الجلد
من عضّ سلاح وغيره. قال تعالى : (إِنْ يَمْسَسْكُمْ
قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ
الصفحه ٢٨٨ :
٢٦ ـ بصيرة فى قلب
القلب : الفؤاد
، وقد يعبّر به عن العقل. وقال الفرّاء فى قوله تعالى : (إِنَّ
الصفحه ٢٩٨ :
ساجِداً وَقائِماً)(٢). وقال الزجّاج : المشهور فى اللغة أنّ القنوت الدّعاء ،
وأنّ القانت الدّاعى. ابن
الصفحه ٣٠٣ : واحد. وقيل : القول فى الخير ،
والقال والقيل فى الشر ، قال :
أبكى إلى
الشرق إن كانت منازلهم
الصفحه ٣٠٨ : مدح إلّا بلفظ الإقامة ، تنبيها أنّ المقصود منها توفية شرائطها لا الإتيان
بهيئاتها : (رَبِّ اجْعَلْنِي
الصفحه ٣٢٢ : أمور دنياه وآخرته ،
ثم الموت إلى أن يستقرّ فى جنّة أو نار. وقال ابن دريد : الكبد : مصدر كبد يكبد
كبدا
الصفحه ٣٢٣ : مختلفين ، نحو قوله تعالى : (قُلْ فِيهِما إِثْمٌ
كَبِيرٌ)(١) و (كثير) وقرئ (٢) بهما. وأصل ذلك أن يستعمل فى