الصفحه ٩٥ : .
والعلم ـ بالتحريك
ـ ، الأثر الذى يعلم به الشىء كعلم الطّريق ، وعلم الجيش. وسمّى الجبل علما لذلك.
وقرئ
الصفحه ١٢٤ : : قيل
من الغرباء يا رسول الله؟ قال : نزّاع (١) القبائل. وفى حديث عبد الله بن عمرو أنه قال
الصفحه ١٤٢ : فضل بن
عبّاس
إنّ الخليط
أجدّوا البين فانجردوا
وأخلفوك عد
الأمر الذى وعدوا
الصفحه ٢٠٧ : ؟ فقال : إذا لم ير لنفسه غير الوقت الّذى هو فيه. وقال
أبو حفص : أحسن ما يتوسّل به العبد إلى الله دوام
الصفحه ٢٥٧ :
جارهم أن يقرّدا
ورجل قرود :
ساكن. وأقرد : لصق بالأرض من ذلّ.
القرطاس :
الكاغد الّذى يكتب فيه
الصفحه ٣١١ : الصَّلاةَ)
، قيل المراد به
إقامتها بالإقرار بوجوبها لأدائها.
والمقامة :
الإقامة ، قال تعالى : (الَّذِي
الصفحه ٣٤١ : عليه ، كربا بالفتح ، وكربة بالضمّ ، وهما الغمّ الّذى يأخذ بالنفس. وأصل
ذلك من كرب الأرض ، وهو قلبها
الصفحه ٤٥٥ : لأن الحكم إذا كان لا يوجد مع وجود المقتضى فألّا يوجد
عند انتفائه أولى. فمعنى (لو) فى الآية أنه لو وجد
الصفحه ٣٠ :
فى المحبة (فَإِنْ خِفْتُمْ
أَلَّا تَعْدِلُوا فَواحِدَةً)(١) إشارة إلى العدل الذى هو القسم والنفقة
الصفحه ٥٨ : العرم ، ونسب إلى الجرذ فى
قول من فسّره به من حيث إنّه هو الّذى ثقب المسنّاة (٢). والعرم أيضا : المطر
الصفحه ٨٣ : لفريضة ، وعقد لهم أن
يعقدوه إن شاءوا كالبياع (٢) والنكاح وما سوى ذلك ، وعقود النّاس التى تجب لبعضهم
على
الصفحه ١٥٥ : كأغاضه ، لازم ومتعدّ. قال تعالى
: (وَما تَغِيضُ
الْأَرْحامُ)(١) ، أى تفسده فتجعله كالماء الذى تبتلعه
الصفحه ١٩٦ : محمودا كفضل العلم والحلم ، ومذموما كفضل الغضب على ما يجب أن يكون [عليه
(٢)] ، قال الشاعر : /
متى
الصفحه ٢٠٢ :
الضَّالِّينَ)(١). وقال تعالى فى حديث ذبح البقرة : (فَافْعَلُوا ما تُؤْمَرُونَ)(٢) وقرب أن يتحكّم
الصفحه ٢٧٣ : )(٥).
__________________
(١) الآية ٥٦ سورة الرحمن
(٢) الآية ٣٢ سورة المرسلات
(٣) الذى فى اللسان أن هذا التفسير على قراءة ابن عباس