الصفحه ١٣٧ :
رَبِّي)(٩) وقال فى حقّ نفسه : (وَالَّذِي أَطْمَعُ
أَنْ يَغْفِرَ لِي)(١٠). وإخوة (١١) يوسف سألوا والدهم أن
الصفحه ٢٤٦ : . ولا أحد يوصف بالقدرة من وجه إلّا ويصحّ أن
يوصف بالعجز من وجه ، غير الله تعالى ، فهو الذى ينتفى عنه
الصفحه ٣٠٥ :
وقوله : (ذلِكَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ قَوْلَ
الْحَقِّ الَّذِي فِيهِ يَمْتَرُونَ)(١) ، وإنما سمّاه
الصفحه ٣٢٧ : أَكْبَرُ)(١٠) ، أى أنور.
٥ ـ بمعنى
الفضل والعلم والفطنة : (إِنَّهُ
لَكَبِيرُكُمُ الَّذِي عَلَّمَكُمُ
الصفحه ٣٧٠ :
فأمّا أوجهها
باعتبار ما قبلها :
فأحدها : أن
يكون نعتا لنكرة أو معرفة ، فيدلّ على كماله ؛ ويجب
الصفحه ٣٨٨ :
٣٠ ـ بصيرة فى كمل
وكمه
الكمال :
التمام الذى تجزأ منه أجزاؤه ، وقيل : كمال الشىء حصول ما فيه
الصفحه ٦٧ : ).
وفى الأيّام من
ذى الحجّة ولياليها : (وَالْفَجْرِ وَلَيالٍ
عَشْرٍ)(١١).
وفى إخوة يوسف
: (إِنِّي
الصفحه ١٠٤ : )(٢).
٧ ـ مرادفة من
: (وَهُوَ الَّذِي
يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبادِهِ)(٣).
٨ ـ مرادفة
الباء : (وَما يَنْطِقُ
الصفحه ١٦٢ : سورة النور
(٩) الآية ١١٨ سورة الشعراء هذا والذى فى البيضاوى أن الفتح فى الآية معناه
الحكم
الصفحه ٢٤٩ :
(٣) الذى فى الراغب : «وقيل : قدمت كذا إلى فلان : أمرته قبل الحاجة إلى
فعله ، وقبل أن يدهمه الأمر والناس
الصفحه ٣٠١ : . والذى فى المعاجم : «قيتة ليلة» ومصغر قوت يجب أن يقال
فيه قويت إلا على مذهب للكوفيين.
الصفحه ٤٢١ :
(٢) المحكد : الملجأ
(٣) فى التاج أن الذى فى كتب اللغة : «الشك»
(٤) الصحاصح : جمع صحصح. وهى الأرض الجردا
الصفحه ٥٠٠ : إذا سار فى الأرض وقطعها ، فعيل بمعنى فاعل. وهذا [هو] القول
الثالث. والفرق بين هذا والذى قبله أن هذا
الصفحه ٧١ : القرآن على ثلاثة أوجه :
الأوّل : بمعنى
العصر الذى هو مصدر عصر العنب ونحوه ، قال تعالى : (إِنِّي أَرانِي
الصفحه ٧٢ : وبقى تبنه ، أو كورق / أخذ ما كان فيه
وبقى هو بلا حب ، أو كورق أكلته البهائم. وعصفه : جزّه قبل أن يدرك