الصفحه ٢٧١ : ، والّذى يكتب (٣) ، و [القصص (٤)] : الأخبار المتتبّعة ، قال تعالى : (إِنَّ هذا لَهُوَ الْقَصَصُ الْحَقُّ
الصفحه ٥٠١ :
السابع :
المسيح لغة : الذى لا عين له ولا حاجب ، سمّى الدجال بذلك لأنه كذلك.
الثامن :
المسيح
الصفحه ٤٥٤ : مقتضيا لوجود شىء آخر
، مرادا بها أن ذلك لا يلزم تحقيقا لاستحالة وجود ذلك الشىء الآخر الذى ظنّ أنه
يوجد
الصفحه ٣٩٤ : واحد عن الوقت الذى استعمل فيه (كان) ، نحو أن تقول :
كان آدم كذا ، وأن (٢) تقول : كان زيد هاهنا ويكون
الصفحه ٣٧٩ : ما سبق من حكمه الذى اقتضته كلمته ، وأنه لا
تبديل لكلماته. وقوله : (وَيُحِقُّ الْحَقَّ
بِكَلِماتِهِ
الصفحه ٤٢ : له : ما فعل الله بك (٤)]؟ فقال : لو لا أن تداركنى لثلّ عرشى.
وعرش الله ممّا
لا يعلمه البشر على
الصفحه ٣١٣ :
بحسب طاقتهم ، كالّذى يرمى إلى الغرض وإن لم يصبه يقاربه. ومع هذا فأخبرهم أن
الاستقامة والمقاربة لا تنجى
الصفحه ٥٠ : الحديث : «إنّ الله سبحانه يقول لآخر أهل الجنّة
دخولا : أتعرف الزمان الذى كنت فيه فيقول : نعم. فيقول
الصفحه ١٧٣ : الجانى والمسىء ، وكلّ
منهما خليق بالعذر.
والذى يشهدك
هذا المشهد أن تعلم أنه إنّما سلّط عليك بذنب صدر
الصفحه ٢٠٨ :
عند الله بالتّقوى وحقائق الإيمان ، لا بفقر ولا غنى ، قال : (إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللهِ
الصفحه ٢٥٨ : الشِّمالِ)(١) أى تجوزهم وتدعهم إلى أحد (٢) الجانبين. وأقرضه : قطع له قطعة من ماله بشرط أن يجازى
عليها ، قال
الصفحه ٣٤٦ : : أحدهما : ما يعافه (من حيث) (١) الطّبع ، والثانى : ما يعافه من حيث العقل والشرع.
ولهذا يصحّ أن يقال فى
الصفحه ٢٣ : (١) وعجالى وعجال. وقد عجل ـ كفرح ـ وعجّل وتعجّل بمعنى (٢). واستعجله : حثّه وأمره أن يعجل. ومرّ يستعجل أى
الصفحه ٢٨ : أنّه قد أجرى مجرى الوصف الذي ليس بمصدر. وقد حكى ابن جنىّ : امرأة
عدلة ، أنّثوا المصدر لمّا جرى وصفا على
الصفحه ٦١ : للإنسان من أن يغلب ، من قولهم : أرض عزاز أى صلبة. وتعزّز اللحم : اشتدّ
وعزّ ، كأنّه حصل فى عزاز من الأرض